Tagged: الدين الماسوني
- This topic has 8 replies, 1 voice, and was last updated 5 months, 2 weeks ago by Tasneem.
-
CreatorTopic
-
13/07/2024 at 12:23 م #766﷽
الحمد لله رب العالمين
وصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليما
منشور خاص للمنتظرين :
( الدينوسوني ) الدين الماسوني .
أنشر لكم هذا المنشور الخطير
ولا أعني به أحد أو أشير
إن هو إلا منشور تحذير
ولا يحتاج مني اي تفسير
………. ………. ………. ……….
مؤامرة الدينوسوني وتمويه القائم ..
لا زالت الدماء السوداء ( رؤساء الدينوسوني ) تبحث عن حامل الدماء البيضاء ( القائم ) في الخفاء .. وكذلك تبحث عن أي خيط يوصل إليه أو لأصحابه ..
ولا زالت تلك الدماء السوداء تصنع ( بديلا ) له في الظاهر .. وذلك عبر لجنة خاصة وسرية .. مهمتها دراسة الوضع النفسي لهذا البديل دراسة مكثفة ..
وكذلك فرز العوامل الايجابية التي تساعده على الظهور من العوامل السلبية التي لربما تكون حجر عثرة امام نجاح ذلك البديل .. وكذلك تهيئة الاجواء المناسبة والتوقيت الدقيق لظهوره ..
فالتوقيت لظهور ذلك البديل يجب أن يشخص بشكل دقيق وان يتزامن مع اليأس الحاصل من الأزمات الدينية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها ..
فالبديل الذي تصنعه الماسونية ( الدينوسوني ) لا يعدو عن كونه …
إما ذو مكانة دينية او اجتماعية أو ثقافية أو علمية أو عوامل أخرى ..
فيكون التعامل معه بإتجاهين :
الاتجاه الأول : الترغيب
الاتجاه الثاني : الترهيب
……………..
فبعد معرفتهم للوضع النفسي ( للبديل ) وكذلك يلحق به معرفة الأوضاع النفسية لاتباعه إن كان كما قلنا ذو واجهة دينية أو علمية أو ثقافية أو اجتماعية أو سياسية … وبعد تشخيصه .. يبدأ التمييز للاتجاهين وايهما ينفع معه .. وهي كما ذكرنا ( الترغيب والترهيب ) .. بل يصل الأمر إلى العمل بالاتجاهين معا إن تطلب الأمر ..
فيتخذوا أول الاتجاهين وهو ( الترغيب ) .. على سبيل المثال ..
ولكي يكون هذا الاتجاه مؤثر وله ثمرته يعملون عليه بعدة طرق .. وإن لم ينجح .. انتهجوا الاتجاه الثاني المعاكس ( الترهيب ) ..
وفيما يلي ذكر اهم مرتكزات الاتجاه الأول : ( الترغيب ) ..
المرتكز الأول : أغراءه بالاموال الطائلة ..
المرتكز الثاني : أغراءه بالسلطة والهيمنة والشهوة ..
المرتكز الثالث : أغراءه بالشهره .
وتلك المرتكزات كما ذكرنا تأتي بعد دراسة الأوضاع النفسية ( للبديل ) وما يحيط به .
أما الاتجاه الثاني : الترهيب .. يبدأ إن لم ينفع معه الترغيب وهو على عدة طرق :
الطريقة الأولى : ترهيبه بقتله أو قتل المقربين منه .
الطريقة الثانية : ترهيبه بأخذ السلطة أو الشهرة .
الطريقة الثالثة : ترهيبه بفضحه عبر المستمسكات التي ستجعله يسقط في أنظار أتباعه .
….. أنتهى
هذا كما قلنا إن كانت شخصية ( البديل ) ذو مكانة دينية أو علمية أو ثقافية أو سياسية وغيرها .
…..
وأما أن كان هذا البديل لا يتصف بتلك الصفات وهو ( احمق ) أو يعاني من مرض نفسي ..
فلا يحتاجون إلى ترغيبه وترهيبه بل إلى سد النقص النفسي الذي يعانيه ..
…………….
ومن تلك الأمراض النفسية : شعوره بالحرمان .. أو شعوره بأنه منبوذ من الآخرين أو أنه جاهل ولا يلتفت إليه .. أو أنه يريد أن يكون شيئا مؤثرا وهو ليس كذلك .. أو أنه يشعر بأنه يختلف عن الآخرين لعجب في نفسه .. او انه متعدد الشخصيات .. والكثير من الأمراض النفسية التي يرى ( الدينوسوني ) بأنها صفات ( للبديل ) الناجح ..
هذا من جهة اختيار البديل ..
أما من جهة أتباعه إن وجدوا .. أو تم إيجادهم عبر مخطط سري للغاية ..
فالمنهج الذي ينتهجه ( الدينوسوني ) اتجاه هؤلاء هو غسل الأدمغة ببث الإشاعات التي يرغب هؤلاء بسماعها ..
ومثل ذلك : فلان هو الإمام أو ابن الإمام !
نعم لا تستغربوا من أن أول من قالها وكتبها هم رؤساء ( الدينوسوني ) وبثوها لهم بطرق عدة منها :
الاول : التوهيم بأنهم اكتشفوا بأن فلان هو الإمام و هذا الامر سري جدآ لم يطلع عليه أحد ولكنهم توصلوا إلى ذلك الأمر من خلال وجود قرائن وعلامات تشير إليه بأنه هو المقصود .. ولكنهم لم يصلوا إلى مرحلة اليقين في أنه هو على الوجه الأتم ..
فينتهجون أسلوب التحقيق لتثبيت اليقين .. فيبدأوا باتباعه أو انصاره الذين يشكون بأنه هو المعني .. مما يساعدهم على أن أعدائه يشكون بأنه الإمام .
الثاني : محاولة الأعداء رسم هالة للبديل بأنه ممن اجتباهم الله ولن يصلوا إليه فإنه في عين الله..
.. فتجد هؤلاء الاتباع يقولوا في انفسهم : إن كانوا أعداء الإمام يقرون بأن فلان هو الإمام فكيف بنا ونحن أتباعه !!
ويبدأ الأمر بالاتساع …
وهم يجهلون بأن هذا كله مخطط له .. وبشكل دقيق جدا من قبل ( الدينوسوني ) .. في قبال خروج القائم الحق ..
فالمهمة تقتضي أن يُحارب القائم من قبل الذين يدعون موالاته .
نعم لقد نجحوا في ذلك … بل إنهم خلقوا له أكثر من بديل تحسبا لعدم مقدرة البديل الأول على محاربته هو وأتباعه فيقوم البديل الثاني …وهكذا . وأنا أقر لهم بهذا النجاح المؤقت ..
….
وباختصار شديد .. هذا منهج ومخطط ( الدينوسوني ) للوقوف ضد صاحب الدماء البيضاء النقية ( القائم ) :
الاول : أفتعال الأزمات .
الثاني : صناعة المنقذ ( البديل )
المحور الأول : أفتعال الأزمات ،،، ومنها :
الأزمات الدينية .. كمثال الاقتتال الطائفي والمذهبي والتكفير .. والعمل على تأييد جهة على أخرى كأعطاء الأسلحة .. والعمل عل أفتعال وتأجيج وتدبير الحوادث فيما بينها ..
وهو اقوى وأهم أفتعال لهم .. بل إن هذا الأفتعال يعد الركيزة التي بنى عليها ( الدينوسوني ) حجر الأساس لهيمنته على الشعوب .. وتلك الركيزة ليست وليدة اليوم .. بل إنها قاعدة تكوين الدينوسوني نفسه ..
فالكثير من الديانات هي ديانات مفتعلة من قبل اصحاب الدماء السوداء ( الدينوسوني ) ..
بل إن لديهم كتب خطت بأيديهم يعتقد البعض منا بأنها كتب سماوية !
وأسماء شخصيات وضعوها لا زال البعض يقدسها ويضعها في مرتبة الأنبياء وهم ليسوا أكثر من وهم .. وأسماء مزيفة !
نعم المؤامرة كبيرة جدا جدا .. ولا يسع المجال لذكرها إلا كقاعدة عامة أبين لكم فيها حجم المؤامرة .
فهم ادهى مما يتصور البعض ..
فإن الشخص ( البديل ) الذي يقع بأيديهم .. يحيطونه من جميع الجهات بشبكة يصعب الخروج منها إن أراد ذلك هذا أن لم يكن هو من يريد الانصياع تلبية لأمراضه النفسية ورغباته الشخصية.. نعم هنالك من طلب الانصياع لهم بنفسه دون ترغيبه وترهيبه .
…
فإن أتمم مهمته وانتفت الفائدة من وجوده .. بادروا على التخلص منه بأي وسيلة كانت .. ومن تلك الوسائل القتل أو النفي .. ولكنهم يفضلون القتل لغلق الملف الشخصي للعضو ( البديل ) ..
وعند التخلص منه تبدأ مرحلة جديدة وهي إخراج ( بديل ) آخر وتسيير اتباع ( البديل) الأول إلى ( البديل ) لحمله نفس المنهج .. فتبدأ ببث الإشاعة وأفتعال الأزمة عن طريق بث السموم والأفكار الباطلة عن طريق الماكنة الإعلامية .. إلى أن تصل هذه المؤامرة إلى التصديق بها كأنها حقائق .. فيبدأ غسل الأدمغة لتمهيد الطريق ( للبديل ) الثاني … وهكذا للبديل الثالث والرابع … إلى آخره .
ولكن لماذا ( الدينوسوني ) تجده تارة يخفي نفسه وتارة أخرى يظهر نفسه ؟
نعم ..
هذا الأمر يعتمد على الظروف الخاصة بالزمان والمكان المناسبين للظهور أو الخفاء .. بمعنى آخر .. إن غاية من إعلان ظهورهم هو نفي وجودهم لدى البعض .. أي أنهم متعمدين إظهار وجودهم لكي لا يؤمن بوجودهم من قبل الذين لا يؤمنون بوجود المؤامرة ..
فالغاية هي التشكيك بوجودهم لكي لا يؤمن ويعتقد البعض بمؤامرة ( البديل ) خاصة ..
…………….
فالحذر .. الحذر .. يا اخوتي واخواتي الطيبين .. للانجراف والوقوع في تلك المؤامرة والفتنة وهي فتنة ( البديل ) والتي لا يخرج منها إلا من ترك الصنمية لأي كان ..
…..
وبعد ..
ما هي صلة الربط بين ما ذكرت من أمر ( الدينوسوني ) وبين تمويه ( القائم ) .. ؟
……
نعم ..
كما ذكرت سابقا في نظريتي ( التمويه ) والتي إن فهمت .. وفهمت نظرية المؤامرة في هذا المنشور
وجمعتا سويا .. واستخرجت النتيجة النهائية ستجد بإن مؤامرة ( الدينوسوني ) فيما يخص صناعة ( البديل ) تخدم صاحب الدماء البيضاء ( القائم ) ..
أي بمعنى آخر اختصر لكم العنوان الرئيسي ..
في جملة مكونة من طرفي نقيض ..
( المؤامرة .. والتمويه ) ..
فكلما خرج ( بديل ) من البدلاء زاد الامتحان وصعب ..
وزاد التمويه واستخلص الأنصار ..
بمعنى ( رب ضارة نافعة ) ..
نعم الكثير الكثير ممن أنجرفوا وراء تلك المؤامرة لجهلهم بسرية حركة القائم وتمويهه ..
والسفياني هو أحد هؤلاء ( البدلاء ) .
فلكم الاختيار بين المشاركة في المؤامرة وبين التمويه ..
…………………..
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليما. -
CreatorTopic
Viewing 8 replies - 1 through 8 (of 8 total)
-
AuthorReplies
-
13/07/2024 at 12:24 م #767( الدينوسوني ) الدين الماسوني .. الجزء _2_
كما ذكرت لكم وباختصار شديد .. إن مخطط ( الدينوسوني ) للوقوف ضد صاحب الدماء البيضاء النقية ( القائم ) :
هو على نحوين :
الاول : أفتعال الأزمات .
الثاني : صناعة المنقذ ( البديل ) .
أما الآن سأوجه انظاركم لاخطر ( بديل ) ..
وهذه المرة ليس عن طريق النحو الأول : أفتعال الأزمات وإظهاره على أنه المخلص الوحيد الذي يستطيع حل هذه الأزمات .
نعم هذه المرة يكون فيها الأمر معاكس تماما ؟
إذ إن ( البديل ) الأول سيقوم بحل الأزمات عن طريق برنامج مخطط له مسبقا من قبل ( الدينوسوني ) ..
نعم سينجح في ذلك لأنه معد لذلك ..
وتحل الأزمات بشكل كبير .. وسيكون ( البديل ) الاول نقطة انطلاق المرحلة النهائية للمؤامرة وهي الفتنة الكبرى ( للبديل ) الثاني ..
نعم سيقوم ( البديل ) الأول بتوجيه الأنظار إلى ( البديل ) الثاني على أنه هو ( القائم ) .. بعد أن ينكر على أتباعه على أنه القائم وايهامهم على أنه ليس الا ولي للقائم وهو من أمره بالتمهيد له ..
وسينتشر هذا الخبر بسرعة كبيرة عبر الماكنة الإعلامية ( للبديل ) الأول والتي هي جزء من الماكنة الإعلامية ( للبديل ) الثاني الذي لم يظهر إلى الآن .
وسيكون حديث الجميع على ان ( البديل ) الاول هو ( اليماني ) وهو حلقة وصل بينهم وبين ( القائم ) البديل الثاني الأخطر .. صاحب الفتنة الكبرى ..
…..
إعداد ( الدينوسوني ) للبديل الأخطر ..
نعم .. لا زال ( البديل ) الأخطر في طور الإعداد للظهور ..
( فالدينوسوني ) تعمل الآن على إعداد هذا ( البديل ) إعدادا دقيقا من خلال مرحلتين :
المرحلة الأولى : إعداده كشخص .
المرحلة الثانية : إعداد المحيط الذي سيظهر فيه .
المرحلة الأولى : إعداده كشخص ..
أ- إعداد وجهه وصفاته الجسمية وإخفاء كل عيب له .. من خلال إجراء العمليات التجميلية الدقيقة .. إلى أن يظهر بمظهر جميل يطابق أوصاف ( القائم ) الحق التي ذكرت في الروايات .. وهذه هي الشبهة لأنه يشبه الحق ( القائم ) في تصورهم …
ب- إعداده من الناحية العلمية والبلاغية .. وتعليمه جميع أساليب الإقناع .
ج- إعداده كساحر متمكن من السحر في أعلى مستوياته .
د- إعداده كمتخاطر وقارئ للأفكار .
……..
وبعد إتمام مرحلة الأعداد الشخصي ( للبديل ) الأخطر ..
تأتي مرحلة إعداد وتهيئة المحيط الخاص به وهي على مرحلتين أيضا. .
المرحلة الأولى : قبل إظهاره
المرحلة الثانية : بعد إظهاره
….
المرحلة الأولى : قبل إظهاره ..
وهي كما ذكرنا بتمهيد ( البديل ) الأول وإعداد أتباعه وأنصاره .
المرحلة الثانية : بعد إظهاره ..
وهي أخطر مرحلة وأخطر بلاء .. فبعد أن يظهر كشخص له أتباعه وعلى رأسهم ( البديل ) الأول ..
تعمل الماكنة الإعلامية ( للدينوسوني ) على إظهاره بإعجاز !
نعم .. ستقوم الماكنة الإعلامية ( للدينوسوني ) بتعطيل جميع الأقمار الصناعية والتشويش على جميع القنوات الفضائيه والمحلية وإبقاء تردد واحد فقط .. وهو التردد الذي هيئته ( الدينوسوني ) للبديل الأخطر ..
فيظهر في جميع أنحاء العالم الإسلامي وغيره ..
عبر الإنترنت والفضائيات التي لا تظهر فيه أي قناة فضائية سوى تلك القناة .. أو ستتحول جميع تلك القنوات إلى ذلك التردد .. فأينما أردت قناة أخرى ظهرت لك نفس القناة ..
وستتوقف جميع الاتصالات ..
وسيظهر ( البديل ) ليخطب عبر تلك القناة الفضائية ..
ببلاغة شديدة وبأسلوب غير مألوف .. وسيدعوا إلى امرين :
الأمر الأول : دعوته لنفسه على أنه ( القائم ) ..
الأمر الاخر : دعوته للالتحاق به عن طريق ( البديل ) الأول .
…….
وبعد ظهوره الأول الذي خطط له من قبل ( الدينوسوني ) ..
سيظهر مرة أخرى لأمر أشد خطورة .. وهو :
التخلص من جميع من يقف ضده …
نعم : سيأمر من أمن به وانظم إلى تابعه ( البديل ) الأول على التخلص من كل من يقف ضده .. وسيبدأ بالعلماء ومن لهم اتباع .. بحجة الإبتداء بتطهير النفس قبل الإنتقال إلى الغير .
وهذه هي أول بداية تلك ( الفتنة ) ..
نعم .. وستتوالى الخوارق التي تصنعها له ( الدينوسوني ) له .. من ظهور صورته في السماء وتدمير قرى بإشارة منه .. وغيرها من الخوارق التي لا يستطيع أحد القيام بها ..
……..
لذا يا اخوتي واخواتي الطيبين .. فقط اطلب منكم تصور هذا الامر بدقة وبعقل واع ..
وبكل تأكيد سيتبادر إلى أذهانكم هذا السؤال :
كيف نميز بين صاحب الفتنة ( البديل ) وشخصيته المصطنعة .. وبين ( القائم ) الحق ؟
نعم .. الجواب :
لن أستطيع أن أميز لكم بين ( القائم ) الحق وبين
( البديل ) إلا أن تميزوه بأنفسكم ..
نعم …
هذه هي مهمتي التي ألقت على عاتقي …
فليست هنالك طريقة للتميز بينهما إلا عن طريق واحد فقط ..
إلا وهو ( الإيحاء ) .. وليس التخاطر ..
فالتخاطر يستطيع ( البديل ) القيام به .. أما
( الإيحاء ) فلن ولن يستطيع لا هو ولا رؤسائه
( الدينوسوني ) القيام به واستخدامه مطلقا ..
ولكن ما الفرق بين ( التخاطر ) و ( الايحاء ).. وكيف نميز بينهما ؟
نعم .. نعم
تستطيع أن تميز بين ( التخاطر ) وبين ( الإيحاء ) من شيء واحد فقط ..
ف ( التخاطر ) يستطيع صاحبه أن يعلم ما في ذهنك .. إلا أنه لا يستطيع اخبارك به بكلام باطني ..
أو عن طريق ( الرؤية ) وهي جزء من سبعين جزء من الوحي الإلهي .. أما ( الإيحاء ) فيستطيع صاحبه أن يعرف ما فيك ويخاطبك به وبما يأمر عن طريق
الكلام الباطني والرؤية ..
وهذا ما لا تستطيع ( الدينوسوني ) أن تعلم ماهيته وكيفيته ..
فلذا اقول لهم …
كل ما بنيتموه وتخططون له انتم واتباعكم .. سيكون هباءا منثورا ..
وسيظهر القائم بشكل مموه ولن تصلوا إليه ابدا …
وكفى بتلك الآية الكريمة .. تحذيرا.
قال تعالى :
وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ .
……..
فأعينونني يا اخوتي واخواتي الطيبين على كشف تلك المؤامرة والفتنة ..
واعينونني على أنفسكم للوصول إلى رتبة ( الايحاء ) وانا معكم .. لكي نكون ممن ينتصر بهم ( القائم ) الحق …
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليما .
13/07/2024 at 12:24 م #768بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليما ..هذا المنشور خطير جدا .. لذا الرجاء التمعن في كلماته .[[ العهد السري .. للدينوسوني ]]أنقل لكم هذا العهد السري لكي تعلموا بإن هنالك مشروع مؤامرات ضد الدماء النقية والسيطرة على العقول البشرية .العهد :*هذا العهد يجب أن يكتم عن غيرنا .. نحن أصحاب الدماء النقية .. احباب الإله الواحد .*سيكون عملنا معا دائما .. وسنظل مقيدين بعهد الدم والكتمان .. والموت نصيب من يتكلم منا.*أما هؤلاء الذين سيكشفونه فسيتم معاملتهم والنظر إليهم كمجانين .*هدفنا سيتحقق نقطة وراء نقطة .. فلا نثير شكوكهم ناحيتنا ونمنعهم أيضا من الانتباه للتغيرات وهي تحدث .*سنجعل جبهاتنا منفصلة لنمنعهم من رؤية الصلات بين جماعاتنا.. وسنتصرف كما لو أننا غير مترابطين .. حتى نُبقي على حالة الوهم كما هي لديهم .*سيكون وهما كبيرا وعظيما .. لدرجة أنه سيفوق قدرتهم على الاستيعاب والملاحظة .*دائما سيكون موقعنا أعلى منهم ومن نطاق خبرتهم لأننا نملك أسرار الحقيقة المطلقة التي وهبها الخالق لنا .* سنستخدم معرفتنا بالعلم والتكنولوجيا في دهاء حتى لا يروا ما يحدث حولهم .. وسنسخر عقولهم .*سنخضعهم لقوتنا وعلمنا بعد أن نجعلهم ضعفاء كالغنم وسلسي القيادة .*سنعمل على أن تكون أعمارهم قصيرة وعقولهم ضعيفة بينما نتظاهر بأننا نفعل العكس .*الكيماويات والعقاقير ستفقدهم عقولهم .. نعدهم أن نجد علاجا عن طريق إحدى واجهاتنا .. لكننا في الحقيقة نغذيهم بالمزيد من السموم التي ستمتصها سيمتصها أجسامهم فتدمر عقولهم .*سنضع الكيماويات ومعجلات الشيخوخة ومسببات الخمول في غذائهم ومياههم وفي هوائهم أيضا .. فيصبحون محاطين بالسموم أينما توجهوا.*سيتم إخفاء تلك السموم بذكاء في كل ما حولهم .. في الماء والهواء وحتى الطعام والملابس .. خوفا من أن يلتفتوا لها .*سنقنعهم أن هذه السموم هي نافعة لهم وفي مصلحتهم .. كما سنعلمهم بإننا اصحاب لهم .* وحتى هؤلاء الذين ينظر إليهم طلبا للمساعدة سيكونون مجندين لنا وتحت أيدينا ليساعدونا في ضخ المزيد من السم في أجسام هؤلاء .*عائلاتنا لن تختلط أبدا بعائلاتهم فدماؤنا ستظل نقية على الدوام لأن هذا هو سبيل الإله الواحد .* سنبدأ عملنا المبكر على الأطفال عن طريق أكثر شيء يحبونه .. الحلويات وعندما تتلف أسنانهم سيأتون إلى أطبائنا فيحشونها بمواد تصيب العقل .* سنجعلهم يركزون انتباههم على المال والمنتديات لكي لا يتواصلوا إطلاقا مع ذواتهم* سنشوش عليهم ذواتهم عن طريق الفجور والمتع الجسدية والألعاب فلا يتم اتحادهم أبدا مع الإله الواحد .* ستنتمي عقولهم إلينا وسيفعلون ما نأمرهم به .. من حيث لا يشعرون .. وإن رفضوا سنجد طرق أخرى لإدخال تقنيات غسيل العقول .* سنبث الخوف فيهم وسيكون هو سلاحنا .* سنعين قادتهم بأنفسنا ونؤسس داخلها حكومات مضادة.. كلاهما سيكون تابعا لنا .*سنُخفي أهدافنا دائما عنهم لكي نتقدم في تنفيذ مخطط الإله .* سيقومون بالأعمال الشاقة من أجلنا في حين تزدهر ثرواتنا من تعبهم .* سنبقيهم منفصلين بعيدين عن الاتحاد بأن نزرع الخلاف بينهم .* سنجعلهم يقتلون بعضهم عندما يناسب هذا مصلحتنا.* سنوجههم بخفة رويدا رويدا .. وسيظنون أنهم يوجهون أنفسهم .. وسنطفأ اي عقل متقد لهم .* لو لمع ضوء بينهم سنطفئه بالسخرية أو الموت .. أيهما يناسبنا أكثر .* نحن الحاكمين والمتحكمين لهم .. وسنصنع لهم ضوء بأنفسنا لكي لا يرون غيره .* سنرث الارض كلها بأمر الإله الواحد .. نحن أصحاب الدماء النقية.* هذا عهدنا .. سنحيا ونحققه سويا .……………….هذاوالحمد لله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليما .13/07/2024 at 12:25 م #769بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليما .أذن الدينوسوني Echelonبعد أن بينت لكم عهد الدينوسوني .. وكذلك تهيئة البديل لتحقيق اهم حدث في تاريخ الدينوسوني .. الان ابين لكم ماهية نظام Echelon أو نظام استراق السمع لهم ..لذا ارجو الالتفات إلى هذا الأمر ..ولكن قبل البدأ بشرح عمل هذا النظام اود أن أذكركم بشيء .. وهو انني نشرت لكم تأويل سورة الجن المستقبلية وخلاصتها : إن الجن هم الالجهو المعادية القائم .. وهذه بحسب نظريتي في القرآن والتي اسميتها ( القرآن المستقبلي ) ..وهذا مقطع من المنشور (( الجن هم الجهة التي تظهر العداء للقائم إن خرج ظنا منهم بإنه سيطبق السماء عليهم .. وهؤلاء هم( الدينوسوني ) الذين عرفتكم عليهم وعلى مخططاتهم في منشور سابق ..أما رؤساء الجن وهم الابالسة فهؤلاء هم بعينهم رؤساء ( الدينوسوني ) والذين يحاولون التحكم بكامل الارض .. واما الشياطين فهؤلاء من الجن والانس معا والذين يتبنون الافكار للدينوسوني وينفذون مخططاتهم … فمن شاء فليراجع منشور ( الدينوسوني ) بجزئيه. ))لذا فإنني أؤكد لكم بإن سورة الجن تنطبق إنطباقا حقيقيا على نظام الدينوسوني .. وأن منظومة Echelon هي منظومة إستراق السمع لهم ..قال تعالى :وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ ..وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ .. إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ ..وذلك بخروج القائم …الان نأتي آل بيان عمل منظومة إستراق السمع للدينوسوني Echelon…..هي منظومة تجسس تعمل على اعتراض المراسلات والتقاطها مثل المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإليكتروني والفاكسات واي رسائل فيديوية أو صوتية واي إشارات مبنية على الإنترنت كالفايبر والواتس والماسنجر والتانكو واللاين …… الخ من برامج التواصل الاجتماعي ..هذه المنظومة لها القدرة على التنصت على ثلاث مليارات اتصال يومياً .. ثم تأتي المرحلة الاخرى وهي مرحلة الترجمة اي منظومة ترجمة كافة اللغات واستخراج المعلومات .. ثم تاتي مرحلة تحليل للمعلومات ومدى خطورتها .. وآخر تلك المراحل مرحلة الاستنتاج .. والوصول إلى خلاصة عملية التجسس هذه وهل يوجد خطر حقيقي على الدينوسوني بالذات ام لا .. وهل يتطلب الأمر معرفة هذا الخطر بالسرعة الممكنة والتخلص منه ومعالجته باي اسلوب يرونه قادة الدينوسوني ..إن مركز هذه المنظومة الرئيسي يقع في بريطانيا .. ويسمى هذا المركز ( سمع الإله God heard ) والمركز البديل وتحليل المعلومات وإدارتها في وكالة الأمن القومي الأمريكي .. وبالتحديد في NSA .المراحل ..الاعتراض … الترجمة …الاعتراض:هناك طرق لاعتراض الاتصالات:اعتراض الموجات المايكروويف ..اعتراض إشارات الاقمار الصناعية ..يتم الاعتراض لأي إشارة بواسطة اقمار التجسس الفائقة الحساسية .. والتي يمكنها مراقبة الاف أبراج المايكروويف في الوقت نفسه والتقاط الإشارات الصادرة منها وإليها .التّرجمة:بمجرد التقاط إشارة فإن الحاسبات الآلية تقوم بترجمتها بشكل مباشر واستخراج اي لفظ يدل على اي خطر ممكن ..وتقوم بتفكيكها بحسب نوعها (فيديو .. صوت .. فاكس .. بيانات رقمية .. ملفات وبكافة الصيغ …. )التّحليل:بعد الترجمة يتم تحويل البيانات الرقمية إلى حاسبات التحليل والتي تبحث في قاموس إيشلون الخاص لبعض الكلمات التي يمكن أن تكون مصدر خطر لهم .اما آخر مرحلة للتحليل هي مرحلةالاستنتاج :والاستنتاج هو ما يقوم به المحلل البشري والذي إذا وجد بأن ذلك الاتصال فيه ما يريب قام بإجراء اللازم من الإبلاغ الفوري لقيادات هذه المنظومة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة هذا الهدف .وهنالك منظومة أخرى هي أشد قوة من تلك المنظومة الاليكترونية ..هل تعلمون ما هي ؟انها منظومة التجسس البشري .. لأتباع البديل واتباع الدينوسوني .أمنكم الله منهم ومن شرهم وقادتهم ..هذا والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليما.13/07/2024 at 12:25 م #770[hide][/hide]
﷽الحمد لله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليمامنشور خاص للمنتظرين :( الدينوسوني ) الدين الماسوني .مؤامرة الدينوسوني وتمويه القائم ..لا زالت الدماء السوداء ( رؤساء الدينوسوني ) تبحث عن حامل الدماء البيضاء ( القائم ) في الخفاء .. وكذلك تبحث عن أي خيط يوصل إليه أو لأصحابه ..ولا زالت تلك الدماء السوداء تصنع ( بديلا ) له في الظاهر .. وذلك عبر لجنة خاصة وسرية .. مهمتها دراسة الوضع النفسي لهذا البديل دراسة مكثفة ..وكذلك فرز العوامل الايجابية التي تساعده على الظهور من العوامل السلبية التي لربما تكون حجر عثرة امام نجاح ذلك البديل .. وكذلك تهيئة الاجواء المناسبة والتوقيت الدقيق لظهوره ..فالتوقيت لظهور ذلك البديل يجب أن يشخص بشكل دقيق وان يتزامن مع اليأس الحاصل من الأزمات الدينية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها ..فالبديل الذي تصنعه الماسونية ( الدينوسوني ) لا يعدو عن كونه …إما ذو مكانة دينية او اجتماعية أو ثقافية أو علمية أو عوامل أخرى ..فيكون التعامل معه بإتجاهين :الاتجاه الأول : الترغيبالاتجاه الثاني : الترهيب……………..فبعد معرفتهم للوضع النفسي ( للبديل ) وكذلك يلحق به معرفة الأوضاع النفسية لاتباعه إن كان كما قلنا ذو واجهة دينية أو علمية أو ثقافية أو اجتماعية أو سياسية … وبعد تشخيصه .. يبدأ التمييز للاتجاهين وايهما ينفع معه .. وهي كما ذكرنا ( الترغيب والترهيب ) .. بل يصل الأمر إلى العمل بالاتجاهين معا إن تطلب الأمر ..فيتخذوا أول الاتجاهين وهو ( الترغيب ) .. على سبيل المثال ..ولكي يكون هذا الاتجاه مؤثر وله ثمرته يعملون عليه بعدة طرق .. وإن لم ينجح .. انتهجوا الاتجاه الثاني المعاكس ( الترهيب ) ..وفيما يلي ذكر اهم مرتكزات الاتجاه الأول : ( الترغيب ) ..المرتكز الأول : أغراءه بالاموال الطائلة ..المرتكز الثاني : أغراءه بالسلطة والهيمنة والشهوة ..المرتكز الثالث : أغراءه بالشهره .وتلك المرتكزات كما ذكرنا تأتي بعد دراسة الأوضاع النفسية ( للبديل ) وما يحيط به .أما الاتجاه الثاني : الترهيب .. يبدأ إن لم ينفع معه الترغيب وهو على عدة طرق :الطريقة الأولى : ترهيبه بقتله أو قتل المقربين منه .الطريقة الثانية : ترهيبه بأخذ السلطة أو الشهرة .الطريقة الثالثة : ترهيبه بفضحه عبر المستمسكات التي ستجعله يسقط في أنظار أتباعه .….. أنتهىهذا كما قلنا إن كانت شخصية ( البديل ) ذو مكانة دينية أو علمية أو ثقافية أو سياسية وغيرها .…..وأما أن كان هذا البديل لا يتصف بتلك الصفات وهو ( احمق ) أو يعاني من مرض نفسي ..فلا يحتاجون إلى ترغيبه وترهيبه بل إلى سد النقص النفسي الذي يعانيه ..…………….ومن تلك الأمراض النفسية : شعوره بالحرمان .. أو شعوره بأنه منبوذ من الآخرين أو أنه جاهل ولا يلتفت إليه .. أو أنه يريد أن يكون شيئا مؤثرا وهو ليس كذلك .. أو أنه يشعر بأنه يختلف عن الآخرين لعجب في نفسه .. او انه متعدد الشخصيات .. والكثير من الأمراض النفسية التي يرى ( الدينوسوني ) بأنها صفات ( للبديل ) الناجح ..هذا من جهة اختيار البديل ..أما من جهة أتباعه إن وجدوا .. أو تم إيجادهم عبر مخطط سري للغاية ..فالمنهج الذي ينتهجه ( الدينوسوني ) اتجاه هؤلاء هو غسل الأدمغة ببث الإشاعات التي يرغب هؤلاء بسماعها ..ومثل ذلك : فلان هو الإمام أو ابن الإمام !نعم لا تستغربوا من أن أول من قالها وكتبها هم رؤساء ( الدينوسوني ) وبثوها لهم بطرق عدة منها :الاول : التوهيم بأنهم اكتشفوا بأن فلان هو الإمام و هذا الامر سري جدآ لم يطلع عليه أحد ولكنهم توصلوا إلى ذلك الأمر من خلال وجود قرائن وعلامات تشير إليه بأنه هو المقصود .. ولكنهم لم يصلوا إلى مرحلة اليقين في أنه هو على الوجه الأتم ..فينتهجون أسلوب التحقيق لتثبيت اليقين .. فيبدأوا باتباعه أو انصاره الذين يشكون بأنه هو المعني .. مما يساعدهم على أن أعدائه يشكون بأنه الإمام .الثاني : محاولة الأعداء رسم هالة للبديل بأنه ممن اجتباهم الله ولن يصلوا إليه فإنه في عين الله.... فتجد هؤلاء الاتباع يقولوا في انفسهم : إن كانوا أعداء الإمام يقرون بأن فلان هو الإمام فكيف بنا ونحن أتباعه !!ويبدأ الأمر بالاتساع …وهم يجهلون بأن هذا كله مخطط له .. وبشكل دقيق جدا من قبل ( الدينوسوني ) .. في قبال خروج القائم الحق ..فالمهمة تقتضي أن يُحارب القائم من قبل الذين يدعون موالاته .نعم لقد نجحوا في ذلك … بل إنهم خلقوا له أكثر من بديل تحسبا لعدم مقدرة البديل الأول على محاربته هو وأتباعه فيقوم البديل الثاني …وهكذا . وأنا أقر لهم بهذا النجاح المؤقت ..….وباختصار شديد .. هذا منهج ومخطط ( الدينوسوني ) للوقوف ضد صاحب الدماء البيضاء النقية ( القائم ) :الاول : أفتعال الأزمات .الثاني : صناعة المنقذ ( البديل )المحور الأول : أفتعال الأزمات ،،، ومنها :الأزمات الدينية .. كمثال الاقتتال الطائفي والمذهبي والتكفير .. والعمل على تأييد جهة على أخرى كأعطاء الأسلحة .. والعمل عل أفتعال وتأجيج وتدبير الحوادث فيما بينها ..وهو اقوى وأهم أفتعال لهم .. بل إن هذا الأفتعال يعد الركيزة التي بنى عليها ( الدينوسوني ) حجر الأساس لهيمنته على الشعوب .. وتلك الركيزة ليست وليدة اليوم .. بل إنها قاعدة تكوين الدينوسوني نفسه ..فالكثير من الديانات هي ديانات مفتعلة من قبل اصحاب الدماء السوداء ( الدينوسوني ) ..بل إن لديهم كتب خطت بأيديهم يعتقد البعض منا بأنها كتب سماوية !وأسماء شخصيات وضعوها لا زال البعض يقدسها ويضعها في مرتبة الأنبياء وهم ليسوا أكثر من وهم .. وأسماء مزيفة !نعم المؤامرة كبيرة جدا جدا .. ولا يسع المجال لذكرها إلا كقاعدة عامة أبين لكم فيها حجم المؤامرة .فهم ادهى مما يتصور البعض ..فإن الشخص ( البديل ) الذي يقع بأيديهم .. يحيطونه من جميع الجهات بشبكة يصعب الخروج منها إن أراد ذلك هذا أن لم يكن هو من يريد الانصياع تلبية لأمراضه النفسية ورغباته الشخصية.. نعم هنالك من طلب الانصياع لهم بنفسه دون ترغيبه وترهيبه .…فإن أتمم مهمته وانتفت الفائدة من وجوده .. بادروا على التخلص منه بأي وسيلة كانت .. ومن تلك الوسائل القتل أو النفي .. ولكنهم يفضلون القتل لغلق الملف الشخصي للعضو ( البديل ) ..وعند التخلص منه تبدأ مرحلة جديدة وهي إخراج ( بديل ) آخر وتسيير اتباع ( البديل) الأول إلى ( البديل ) لحمله نفس المنهج .. فتبدأ ببث الإشاعة وأفتعال الأزمة عن طريق بث السموم والأفكار الباطلة عن طريق الماكنة الإعلامية .. إلى أن تصل هذه المؤامرة إلى التصديق بها كأنها حقائق .. فيبدأ غسل الأدمغة لتمهيد الطريق ( للبديل ) الثاني … وهكذا للبديل الثالث والرابع … إلى آخره .ولكن لماذا ( الدينوسوني ) تجده تارة يخفي نفسه وتارة أخرى يظهر نفسه ؟نعم ..هذا الأمر يعتمد على الظروف الخاصة بالزمان والمكان المناسبين للظهور أو الخفاء .. بمعنى آخر .. إن غاية من إعلان ظهورهم هو نفي وجودهم لدى البعض .. أي أنهم متعمدين إظهار وجودهم لكي لا يؤمن بوجودهم من قبل الذين لا يؤمنون بوجود المؤامرة ..فالغاية هي التشكيك بوجودهم لكي لا يؤمن ويعتقد البعض بمؤامرة ( البديل ) خاصة ..…………….فالحذر .. الحذر .. يا اخوتي واخواتي الطيبين .. للانجراف والوقوع في تلك المؤامرة والفتنة وهي فتنة ( البديل ) والتي لا يخرج منها إلا من ترك الصنمية لأي كان ..…..وبعد ..ما هي صلة الربط بين ما ذكرت من أمر ( الدينوسوني ) وبين تمويه ( القائم ) .. ؟……نعم ..كما ذكرت سابقا في نظريتي ( التمويه ) والتي إن فهمت .. وفهمت نظرية المؤامرة في هذا المنشوروجمعتا سويا .. واستخرجت النتيجة النهائية ستجد بإن مؤامرة ( الدينوسوني ) فيما يخص صناعة ( البديل ) تخدم صاحب الدماء البيضاء ( القائم ) ..أي بمعنى آخر اختصر لكم العنوان الرئيسي ..في جملة مكونة من طرفي نقيض ..( المؤامرة .. والتمويه ) ..فكلما خرج ( بديل ) من البدلاء زاد الامتحان وصعب ..وزاد التمويه واستخلص الأنصار ..بمعنى ( رب ضارة نافعة ) ..نعم الكثير الكثير ممن أنجرفوا وراء تلك المؤامرة لجهلهم بسرية حركة القائم وتمويهه ..والسفياني هو أحد هؤلاء ( البدلاء ) .فلكم الاختيار بين المشاركة في المؤامرة وبين التمويه ..…………………..والحمد لله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليما.خادم آل الله13/07/2024 at 12:26 م #771﷽الحمد لله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليمامنشور خاص وخطير :( الدينوسوني ) الدين الماسوني .. الجزء _2_كما ذكرت لكم وباختصار شديد .. إن مخطط ( الدينوسوني ) للوقوف ضد صاحب الدماء البيضاء النقية ( القائم ) :هو على نحوين :الاول : أفتعال الأزمات .الثاني : صناعة المنقذ ( البديل ) .أما الآن سأوجه انظاركم لاخطر ( بديل ) ..وهذه المرة ليس عن طريق النحو الأول : أفتعال الأزمات وإظهاره على أنه المخلص الوحيد الذي يستطيع حل هذه الأزمات .نعم هذه المرة يكون فيها الأمر معاكس تماما ؟إذ إن ( البديل ) الأول سيقوم بحل الأزمات عن طريق برنامج مخطط له مسبقا من قبل ( الدينوسوني ) ..نعم سينجح في ذلك لأنه معد لذلك ..وتحل الأزمات بشكل كبير .. وسيكون ( البديل ) الاول نقطة انطلاق المرحلة النهائية للمؤامرة وهي الفتنة الكبرى ( للبديل ) الثاني ..نعم سيقوم ( البديل ) الأول بتوجيه الأنظار إلى ( البديل ) الثاني على أنه هو ( القائم ) .. بعد أن ينكر على أتباعه على أنه القائم وايهامهم على أنه ليس الا ولي للقائم وهو من أمره بالتمهيد له ..وسينتشر هذا الخبر بسرعة كبيرة عبر الماكنة الإعلامية ( للبديل ) الأول والتي هي جزء من الماكنة الإعلامية ( للبديل ) الثاني الذي لم يظهر إلى الآن .وسيكون حديث الجميع على ان ( البديل ) الاول هو ( اليماني ) وهو حلقة وصل بينهم وبين ( القائم ) البديل الثاني الأخطر .. صاحب الفتنة الكبرى ..…..إعداد ( الدينوسوني ) للبديل الأخطر ..نعم .. لا زال ( البديل ) الأخطر في طور الإعداد للظهور ..( فالدينوسوني ) تعمل الآن على إعداد هذا ( البديل ) إعدادا دقيقا من خلال مرحلتين :المرحلة الأولى : إعداده كشخص .المرحلة الثانية : إعداد المحيط الذي سيظهر فيه .المرحلة الأولى : إعداده كشخص ..أ- إعداد وجهه وصفاته الجسمية وإخفاء كل عيب له .. من خلال إجراء العمليات التجميلية الدقيقة .. إلى أن يظهر بمظهر جميل يطابق أوصاف ( القائم ) الحق التي ذكرت في الروايات .. وهذه هي الشبهة لأنه يشبه الحق ( القائم ) في تصورهم …ب- إعداده من الناحية العلمية والبلاغية .. وتعليمه جميع أساليب الإقناع .ج- إعداده كساحر متمكن من السحر في أعلى مستوياته .د- إعداده كمتخاطر وقارئ للأفكار .……..وبعد إتمام مرحلة الأعداد الشخصي ( للبديل ) الأخطر ..تأتي مرحلة إعداد وتهيئة المحيط الخاص به وهي على مرحلتين أيضا. .المرحلة الأولى : قبل إظهارهالمرحلة الثانية : بعد إظهاره….المرحلة الأولى : قبل إظهاره ..وهي كما ذكرنا بتمهيد ( البديل ) الأول وإعداد أتباعه وأنصاره .المرحلة الثانية : بعد إظهاره ..وهي أخطر مرحلة وأخطر بلاء .. فبعد أن يظهر كشخص له أتباعه وعلى رأسهم ( البديل ) الأول ..تعمل الماكنة الإعلامية ( للدينوسوني ) على إظهاره بإعجاز !نعم .. ستقوم الماكنة الإعلامية ( للدينوسوني ) بتعطيل جميع الأقمار الصناعية والتشويش على جميع القنوات الفضائيه والمحلية وإبقاء تردد واحد فقط .. وهو التردد الذي هيئته ( الدينوسوني ) للبديل الأخطر ..فيظهر في جميع أنحاء العالم الإسلامي وغيره ..عبر الإنترنت والفضائيات التي لا تظهر فيه أي قناة فضائية سوى تلك القناة .. أو ستتحول جميع تلك القنوات إلى ذلك التردد .. فأينما أردت قناة أخرى ظهرت لك نفس القناة ..وستتوقف جميع الاتصالات ..وسيظهر ( البديل ) ليخطب عبر تلك القناة الفضائية ..ببلاغة شديدة وبأسلوب غير مألوف .. وسيدعوا إلى امرين :الأمر الأول : دعوته لنفسه على أنه ( القائم ) ..الأمر الاخر : دعوته للالتحاق به عن طريق ( البديل ) الأول .…….وبعد ظهوره الأول الذي خطط له من قبل ( الدينوسوني ) ..سيظهر مرة أخرى لأمر أشد خطورة .. وهو :التخلص من جميع من يقف ضده …نعم : سيأمر من أمن به وانظم إلى تابعه ( البديل ) الأول على التخلص من كل من يقف ضده .. وسيبدأ بالعلماء ومن لهم اتباع .. بحجة الإبتداء بتطهير النفس قبل الإنتقال إلى الغير .وهذه هي أول بداية تلك ( الفتنة ) ..نعم .. وستتوالى الخوارق التي تصنعها له ( الدينوسوني ) له .. من ظهور صورته في السماء وتدمير قرى بإشارة منه .. وغيرها من الخوارق التي لا يستطيع أحد القيام بها ..……..لذا يا اخوتي واخواتي الطيبين .. فقط اطلب منكم تصور هذا الامر بدقة وبعقل واع ..وبكل تأكيد سيتبادر إلى أذهانكم هذا السؤال :كيف نميز بين صاحب الفتنة ( البديل ) وشخصيته المصطنعة .. وبين ( القائم ) الحق ؟نعم .. الجواب :لن أستطيع أن أميز لكم بين ( القائم ) الحق وبين( البديل ) إلا أن تميزوه بأنفسكم ..نعم …هذه هي مهمتي التي ألقت على عاتقي …فليست هنالك طريقة للتميز بينهما إلا عن طريق واحد فقط ..إلا وهو ( الإيحاء ) .. وليس التخاطر ..فالتخاطر يستطيع ( البديل ) القيام به .. أما( الإيحاء ) فلن ولن يستطيع لا هو ولا رؤسائه( الدينوسوني ) القيام به واستخدامه مطلقا ..ولكن ما الفرق بين ( التخاطر ) و ( الايحاء ).. وكيف نميز بينهما ؟نعم .. نعمتستطيع أن تميز بين ( التخاطر ) وبين ( الإيحاء ) من شيء واحد فقط ..ف ( التخاطر ) يستطيع صاحبه أن يعلم ما في ذهنك .. إلا أنه لا يستطيع اخبارك به بكلام باطني ..أو عن طريق ( الرؤية ) وهي جزء من سبعين جزء من الوحي الإلهي .. أما ( الإيحاء ) فيستطيع صاحبه أن يعرف ما فيك ويخاطبك به وبما يأمر عن طريقالكلام الباطني والرؤية ..وهذا ما لا تستطيع ( الدينوسوني ) أن تعلم ماهيته وكيفيته ..فلذا اقول لهم …كل ما بنيتموه وتخططون له انتم واتباعكم .. سيكون هباءا منثورا ..وسيظهر القائم بشكل مموه ولن تصلوا إليه ابدا …وكفى بتلك الآية الكريمة .. تحذيرا.قال تعالى :وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ .……..فأعينونني يا اخوتي واخواتي الطيبين على كشف تلك المؤامرة والفتنة ..واعينونني على أنفسكم للوصول إلى رتبة ( الايحاء ) وانا معكم .. لكي نكون ممن ينتصر بهم ( القائم ) الحق …والحمد لله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله وسلم تسليما .خادم آل اللهسر الأسرار الإلهية13/07/2024 at 12:28 م #772﷽الحمد الله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليماالبديل ليس له مثيل ؟مقدمة :اخوتي واخواتي الطيبين.. هذا المبحث هام جدا وخطير .. لذا ارجو قراءته للأخير ..كما ذكرت لكم سابقا في منشور ( الدينوسوني ) وهو اسم للدين الماسوني دمجته لسببين :السبب الأول : هو اعتقادهم بإنهم أصحاب الدين الحق وان الرب اختارهم ليرثوا الارض ومن عليها .والسبب الثاني : هو ان أساليبهم للسيطرة على العقول وغسلها هي أساليب دينية .لذا اسميت هؤلاء الماسونيين بـــ ( الدينوسوني ) .ما الذي او من الذي سيمكن الدينوسوني من إنجاح أملهم في السيطرة على تلك العقول وجعلها تابعة لهم ؟من هو البديل الذي يعتمدون عليه في تحقيق حلمهم ؟وما هو التوقيت المناسب لظهور ذلك البديل ؟فالبديل الذي تصنعه الماسونية ( الدينوسوني ) لا يعدو عن كونه يمتلك مقومات نجاحه كبديل أو على الأقل يمتلك بعض الصفات التي تجعل البعض يتبعه عاطفيا ..دون النظر إلى إمكانياته العلمية .. اومكانته الدينية الثقافية أو علمية .. وهؤلاء هم الهمج الرعاع .. وهم المرتكز الاساسي الذي يعتمدون عليه الدينوسوني لإنجاح البديل .وكما يكون التعامل مع ذلك البديل عن طريقين : الترغيب و الترهيب .فبعد معرفتهم للوضع النفسي ( للبديل ) وكذلك يلحق به معرفة الأوضاع النفسية لاتباعه إن كان كما قلنا ذو واجهة دينية أو علمية أو ثقافية أو اجتماعية أو سياسية … وبعد تشخيصه .. يبدأ التمييز بين الطريقين ايهما ينفع معه ومع اتباعه ؟وبعد التشخيص تبدأ مرحلة الإعداد لهذا البديل وتلبية احتياجاته المادية والنفسية( الترغيب ) ..فيبادرون إلى التعريف به وجعله مشهورا .. إذ إن الماكنة الإعلامية للدينوسوني تبدأ برفعه عبر مخطط معد ومدروس جيدا في كيفية إظهار هذا البديل على انه ( المنقذ ) الذي لا مثيل له ؟نعم …لا مثيل له في حل الأزمات المفتعلة من قبلهم ..وذلك الأمر مشابه لصناعة الوباء والدواء معا .فتراهم يصنعون حربا كاملة يخسرون فيها أرواح كثيرة لإخراج هذا البديل في الوقت المناسب ..كأحداث الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١ وتفجير برجي التجارة العالمي .. وأظهار جورج بوش المنقذ الذي سيقضي على الإرهاب أينما يكون ؟هذا بالنسبة لغسل أدمغة شعوبهم … أما لغسل أدمغة شعوبنا .. فالحمد لله وآل الله هؤلاء البدلاء كثيرون أمثال جورج بوش ..ولكن بلباس ديني .. وآلة حربية ؟هذا من جهة إن كان البديل ذو واجهة دينية أو على الأقل يرجع نسبه إلى الواجهة الدينية ..وأما أن كان هذا البديل لا يتصف بتلك الصفات وهو ( احمق ) أو يعاني من مرض نفسي ..فلا يحتاجون إلى ترغيبه وترهيبه بل إلى سد النقص النفسي الذي يعانيه ..ومن تلك الأمراض النفسية : شعوره بالحرمان .. أو شعوره بأنه منبوذ من الآخرين أو أنه جاهل ولا يلتفت إليه .. أو أنه يريد أن يكون شيئا مؤثرا وهو ليس كذلك .. أو أنه يشعر بأنه يختلف عن الآخرين لعجب في نفسه .. او انه متعدد الشخصيات .. والكثير من الأمراض النفسية التي يرى ( الدينوسوني ) بأنها صفات ( للبديل ) الناجح ..هذا من جهة اختيار البديل ..أما من جهة أتباعه إن وجدوا .. أو تم إيجادهم عبر مخطط سري للغاية ..فالمنهج الذي ينتهجه ( الدينوسوني ) اتجاه هؤلاء هو غسل الأدمغة ببث الإشاعات التي يرغب هؤلاء بسماعها ..ومثل ذلك : فلان هو الإمام أو ابن الإمام !نعم لا تستغربوا من أن أول من قالها وكتبها هم رؤساء ( الدينوسوني ) وبثوها لهم بطرق عدة منها :الاول : التوهيم بأنهم اكتشفوا بأن فلان هو الإمام و هذا الامر سري جدآ لم يطلع عليه أحد ولكنهم توصلوا إلى ذلك الأمر من خلال وجود قرائن وعلامات تشير إليه بأنه هو المقصود .. ولكنهم لم يصلوا إلى مرحلة اليقين في أنه هو على الوجه الأتم ..فينتهجون أسلوب التحقيق لتثبيت اليقين .. فيبدأوا باتباعه أو انصاره الذين يشكون بأنه هو المعني .. مما يساعدهم على أن أعدائه يشكون بأنه الإمام .الثاني : محاولة الأعداء رسم هالة للبديل بأنه ممن اجتباهم الله ولن يصلوا إليه فإنه في عين الله.... فتجد هؤلاء الاتباع يقولوا في انفسهم : إن كانوا أعداء الإمام يقرون بأن فلان هو الإمام فكيف بنا ونحن أتباعه !!ويبدأ الأمر بالاتساع …وهم يجهلون بأن هذا كله مخطط له .. وبشكل دقيق جدا من قبل ( الدينوسوني ) .. في قبال خروج القائم الحق ..فالمهمة تقتضي أن يُحارب القائم من قبل الذين يدعون موالاته .فلو فرضنا جدلا بإن هنالك من يدعي بإنه القائم أو يدعون به على انه كذلك كما هو الحال .. أو أنه ابن الإمام المهدي … كما هو الحال أيضاً بخفاء العنوان أو الشخصية فهل إن خرج لهم غيره وهو الحق فهل يتركوه حياً ؟؟؟؟انا على يقين بإنهم سيكونون أول من يحاربوه ويعادوه كما سيحدث آجلا …. لجهلهم .نأتي الان لبيان كيفية إعداد ( الدينوسوني ) للبديل الأخطر .. والذي مهدوا له طيلة تلك السنين ..نعم .. لا زال ( البديل ) الأخطر في طور الإعداد للظهور .. وسيظهر عن قريب ..( فالدينوسوني ) تعمل الآن على إعداد هذا ( البديل ) إعدادا دقيقا من خلال مرحلتين :المرحلة الأولى : إعداده كشخص منقذ .المرحلة الثانية : إعداد المحيط الذي سيظهر فيه .المرحلة الأولى : إعداده كشخص منقذ ..أ- إعداد وجهه وصفاته الجسمية وإخفاء كل عيب له .. من خلال إجراء العمليات التجميلية الدقيقة .. إلى أن يظهر بمظهر جميل يطابق أوصاف ( القائم ) الحق التي ذكرت في الروايات .. وهذه هي الشبهة لأنه يشبه الحق ( القائم ) في تصورهم …بل لربما لا يحتاج إلى عمليات تجميل بالأصل ويكتفون به على مظهره تحت مسمى خفاء العنوان .. في بادئ الأمر ثم فجأة …. انتقاله إلى شخص جميل ذو هيبة !!لا تتعجبوا من ذلك … فكل ذلك مدروس ومشخص ..فيبدأوا بنشر صوتي له تتداوله الماكنة الإعلامية للدينوسوني .. او فيديو يظهر فيه قدرته على إحياء الموتى أو سجود الشجر أو اختفاءه فجأة من الأنظار… ووو ………المهم استخدام نوع من السحر السحر أعين الناس ..ب- إعداده من الناحية العلمية والبلاغية .. وتعليمه جميع أساليب الإقناع وغسل الأدمغة .. وإن كان أتباعه مغسولي الأدمغة مسبقا … ولكنني أتحدث عن غيرهم ..ممن لا يفرق بين الليل والنهار .ج- إعداده كساحر متمكن من السحر في أعلى مستوياته … وهذه هي النقطة الاهم في البحث ..اي ان الذي لا يفرق بين الإعجاز والسحر بكل تأكيد ويقين سيتبعه تلقائيا لانه يرى قد جرت المعجزة بنظره على يديه وهو جاهل بإنها نوع من أنواع ( السحر ) .. كما حدث في السابق وسيحدث في اللاحق ..د- إعداده كمتخاطر وقارئ للأفكار … وكذلك الذي لا يفرق بين الايحاء السماوي والايحاء الشيطاني ان صح التعبير سينجرف إليه … وتلك النقطة جدا مهمة ويجب الحذر منها ..سنأتي الى بيان النقطتين( ج ، د ) .. إذ إن النقطتين ( أ ، ب ) يمكننا غض الطرف عنها على الرغم من أهميتها.. إلا أن النقطتين ( ج ، د ) لا يمكن أن نتجاهلها مطلقا … لان الدينوسوني معتمدين عليها … فلا بد من أن ابين لكم ماهية تلك النقطتين ونقاط ضعفها والتي لا يمكن للدينوسوني ان يسد نقصها ابدا …فقد وضعوا لنا آل الله منهجا لكي نفرز بها ونميز بها الحق من الباطل لعملهم بما سيقع …وهذا ما انا بصدد تبيانه لكم …إنتظروا خادمكم ..وإن حُظرت فلا بأس .. فهؤلاء أتباعهم وهم لا يريدون أن اكشف لكم منهج قاداتهم عبيد الدينوسوني وبدلائهم .هذا والحمد لله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليماخادم آل اللهسر الأسرار الإلهية13/07/2024 at 12:29 م #773بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِالَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَالبديل الأول : احمد اسماعيل مدعي ( اليماني )نسبه الحقيقي :أحمد بن إسماعيل بن صالح بن حسين بن سلمان بن داوود بن همبوش بن محمد بن رضوان بن برهان بن عطا الله بن أبو السود بن علي بن علياء بن عبداه بن حمد بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز بن حسن بن حسن بن عباس بن يوسف بن أحمد بن حامد بن حمدان بن شعيب بن سلامة بن مسلم بن سالم بن سويلم بن سلمان بن زايده بن معاد بن هيب بن بهته بن سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن سلمة بن مضر بن معد بن نزار بن عدنان ..فعشيرة (آلبو سويلم) التي ينتمي إليها المدعو (احمد) ترجع إلى بني سليم وهي قبيلة مضرية عدنانية خزرجية ..ادعاءه بنسب آخر :قام بإعداد شجرة نسب اخرى فنسب نسبه إلى الإمام الثاني عشر الحجة [ محمد أبن الحسن ( منه النور ) ]أحمد بن إسماعيل بن صالح بن حسين بن سلمان بن الإمام [ الثاني عشر ]اي إن الإمام ( محمد ابن الحسن ) تزوج فولد له ولد أسمه ( سلمان ) ومن ثم تزوج ( سلمان ) فولد له ولد اسمه ( حسين ) فتزوج فولد له ولد اسمه ( صالح ) وهذا الاخير تزوج فولد له مولود اسماه ( إسماعيل ) وهو اب المدعو ( أحمد اليماني ) !ولا يخفى بإن المدعو أحمد اسماعيل شخص من البصرة من عشيرة ( آلبو سويلم ) .. وهم فرع من (الصيامرة) .. في قضاء (المدينة) .. ناحية (الهوير) .. منطقة (الخاص) .. قرية (الهمبوش) ..(وقرية الهمبوش التي كان يسكن فيها أحمد اسماعيل سميت باسم جده الخامس )وهو من مواليد ١٩٦٨م .. درس في كلية الهندسة وحصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة المدنية .. وبدأ بدعوته المذكورة في نهاية سنة ١٩٩٩م .. بعد أن دخل سجن ( ابو غريب ) في بداية ١٩٩٨ بجريمة غامضة لم تذكر وكان معه في زنزانته المرقمة ١١ المدعو ( حيدر مشتت ) من أهالي بغداد .. وكذلك هو الآخر دخل السجن في ظروف غامضة ..تحالفا على تكوين ( تجمع ديني سري ) داخل السجن بعد أن كان يقرأ للسجناء وللقائمين عليهم كوفوفهم ويخبرهم ببعض الأمور التي ستحدث معهم .. إلى أن اطمأن له السجناء واخذوا يسمعون كل كلمة يقولها لهم .. ومنهاإن فلان سيعدم غدا .. وفعلا يتم ذلك .. أو أن فلان سيخرج بعد غد ويفرج عنه .. وفعلا يتم ذلك .. وهذا بالاتفاق مع أمن صدام طبعا … ولم يأتي ذلك عن فراغ ..إذ إنه كان مولعا بكتب الفلك والهندسة الكونية والصحون الطائرة والأمور الغيبية والتنجيم والسحر الأسود .. وفي كلية الهندسة كان يخفي أمر إنتمائه الحزبي والامني للحكومة البائدة ..حيث إن له اخ برتبة عميد في الجيش العراقي السابق واخ اخر يمتلك شهادة الدكتوراة في الطاقة النووية وهو الذي شجعه للإنتماء إلى السلك الأمني الصدامي .. واخ ثالث خريج احدى الكليات وشقيقات يعملن كمعلمات وموظفات دولة ..وبعد أن أدخل السجن بترتيب من الأمن وخرج لم يلتحق بصاحبه ( حيدر مشتت ) بل اتجه مباشرة إلى حوزة النجف الاشرف بتكليف من امن صدام آنذاك .. ولم يبقى في الحوزة إلا قليلا بعد أن زرع فيها من يشكك بها وبمنهجها ..فكان يخبر الطلاب على أنه مخالف لنهجها البالي وكان يخبرهم ببعض الأمور التي يظنون بأنها من الغيبيات .. ولكنها من فعل الأمن الصدامي …كما كان يتعامل مع السجناء ..إلى أن طرد من الحوزة .. وكان على اتصال مع ( حيدر مشتت ) طيلة بقائه في النجف ..ثم ما لبث أن رجع إليها بعد سقوط الحكم الصدامي .. فاستغل احمد اسماعيل نفوذه في زمن الحكم الصدامي فاستمر في مشروعه إنتقاما من الحوزة العلمية .. ولإبعاد المجتمع عن تلك الحوزة وكسب مودتهم .. فما كان من عملاء ( الدينوسوني ) إلا أن يمدوا له يد العون من إعلام ومال ليتسع نطاق عمله وينشر فكره المعتمد على دراسته وتخيلاته واوهامه وعداوته …وهنا تقاربت وجهات النظر فيما بين [ أحمد إسماعيل ] و [ عبد الحليم الغزي ( ابو هدى ) ] والذي سيأتي تفصيل عن حياته وتوجهاته وأنتمائه عن قريب ..نعود ..وكان ( احمد اسماعيل وحيدر مشتت ) قد جمعا انصارا لهما كُثر .. فقاموا بفتح جريدتين الأولى( الصراط المستقيم ) والثانية ( صرخة الحق ) .. بالاعتماد على بعض أساتذة الجامعات الذين انضموا لتلك الحركة .. إلا أن احمد اسماعيل كان يرى إن ( حيدر مشتت ) سيكون منافسا له في العمل واحب الانفراد خوفا في يوم من الأيام أن يقوم بإظهار حقيقته والعمل ضده ليعتلي الكرسي هو وحده ..فأمر بقتل صاحبه ( حيدر مشتت ) .. فدخلوا اتباع احمد اسماعيل على بيت حيدر واردوه قتيلا بإطلاق وابل من الرصاص عليه .وبعد أن تخلص احمد اسماعيل من منافسه الأول ( حيدر مشتت ) .. خلت له الساحة والتنظيم .. وكان تحت أنظار ساسة الماسونية البريطانية ..……. يتبعتنويه / لا تتعجلوا .. فهذه المقدمة هي جزء يسير من البداية .. واول سطر من سطور كتاب كشف حقيقة هذا البديل .خادم آل الله( سر الأسرار الإلهية )13/07/2024 at 12:29 م #774[بسم إله الآلهة الواحد الأحد ]اللهم صلني بمحمد وآل محمدالمدعو ( اليماني ) أحمد إسماعيل گاطع يحتج بوصية ليست بوصية !!(( الوصية )) ليست وصية !!سأنقلها لكم نصا كما هي :عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري ، عن علي بن سنان الموصلي العدل ، عن علي بن الحسين ، عن أحمد بن محمد بنالخليل ، عن جعفر بن أحمد المصري ، عن عمه الحسن بن علي ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله جعفر بن محمد ، عن أبيه الباقر ، عن أبيه ذي الثفنات سيد العابدين ، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد ، ……* عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم – في الليلة التي كانت فيها وفاته – لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذاالموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا، فأنت يا علي أولالاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديقالاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا عليأنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومنطلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتيمن بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاةفليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلىابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمدالباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاةفليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ،فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاةفليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين))وردت الوصية في هذه المصادر اولا الغيبة للطوسي صفحة 151 طبعة مؤسسةالمعارف الاسلامية وايضا ص107و108،,,,الموسوعة للسيد الصدر ج3 ص640 وايضا ص770 / بحار الأنوار ج 53 ص 147 غاية المرام ج 2 ص241… النجم الثاقب ج2 ص41، الشيخ الحرالعاملي في إثبات الهداةج1 ص549 ح 376، الشيخ الحرالعاملي کتاب الايقاظ من الهجعة ص393/مختصر بصائر الدرجات محمد بن سليمان الحلي ص112بطلان الوصية متنا وبشكل مفهوم وبسيط المنسوبة لرسول الله ليلة وفاته والتي يحتج بها المدعو أحمد إسماعيل كاطع والمنتحل للقب ( اليماني ) وصي الإمام المهدي … كما يتوهمومن أراد الزيادة واثبات بطلانها اكثر _____… زدنا له فيها ما نشاءودفعا للسند …… ناتي لاول مقطع / ( عن ابيه امير المؤمنين عليه السلام ) … قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم … في الليلة التي كانت فيها وفاته … لعلي عليه السلام________________هنا في هذا المقطع يقول ( عن ابيه امير المؤمنين عليه السلام ) قال رسول الله …فالمتحدث أو القائل الذي ينقل تلك الوصية هو ( أمير المؤمنين ) لذلك قال عن ابيه أمير المؤمنين … فإن كان الناقل هو أمير المؤمنين علي … فكيف اتبعها بهذا المقطع / قال رسول الله … ( في الليلة التي كانت فيها وفاته … لعلي عليه السلام ؟؟؟!!!فهل يوجد علي آخر كان مع رسول الله ؟؟!!فلو كان المتحدث علي وقد نقل الوصية لقال ( قال لي رسول الله في الليلة التي كانت فيها وفاته ) لان علي هو المتحدث وليس شخص آخر ينقل عنه …أما إن قال بأن المتحدث هو الإمام أبي عبد الله الصادق فهنا يوجب خللا اخر لان الإمام الصادق نسب تلك الوصية إلى ابيه وأبيه الباقر إلى ابيه السجاد … والسجاد إلى ابيه الحسين … والحسين إلى ابيه أمير المؤمنين …فكان الأحرى أن يكون السياق هكذا دون هذا التسلسل ( عن ابي عبد الله جعفر ابن محمد قال … قال رسول الله في الليلة التي كانت فيها وفاته …… ويذكر باقي الوصية )* فيثبت الخلل في هذا المقطع الأول … من حيثيتين________________________________الخلل في المقطع الثاني /الإنتقال المباشر دون البسملة … ومن المعروف إن قوله ( حتى انتهى إلى هذا الموضع ) يدل على إن هنالك مقاطع محذوفة …فأين تلك المقاطع يا أيها ……………وذكر هذا المقطع … ( يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذاالموضع ) …يثبت هذا المقطع بإن هنالك مقاطع محذوفة في الوصية بدليل ( حتى انتهى ) فما هي تلك المقاطع المحذوفة ولماذا لم يذكر كافة الوصية ؟؟!!هذا من جهة أما الجهة الأخرى فإن المقطع ( فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذاالموضع ) يثبت بإن الوصية قد تمت كتابتها وإن لفظ ( حتى انتهى إلى هذا الموضع ) هو خارج الوصية …بدليل ( فاملا رسول الله ( وصيته ) اي انها كاملة ……… ) حتى انتهى إلى هذا الموضع … وإلا فأن السياق الصحيح يكون ( يا أبا الحسن أحضر صحيفةودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى انتهى إلى هذاالموضع من الوصية ) أو هذا السياق الثاني ( يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى انتهى إلى هذاالموضع ) دون ذكر الوصية …* فيثبت الخلل في هذا المقطع الثاني_____________________________الخلل في المقطع الثالث …( فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا )في المقطع الثاني قال رسول الله ( يا ابا الحسن ) وفي هذا المقطع قال ( يا علي ) فهل نسي رسول الله ان يقول له في المقطع الثالث مثلما قال له في المقطع الثاني ( يا ابا الحسن ) ؟؟!!لنقل بانه لا أشكال في ذكر اللقب أو الاسم … فمن سياق هذا المقطع ( يا علي إنه سيكون …………… إلى آخره ) هل كتب أمير المؤمنين هذا المقطع ام لا ؟؟!!فمن سياق قوله ( يا علي إنه سيكون ……… إلى آخره ) هو خارج الوصية ولا يدخل من ضمنها كما بينت في المقطع الثاني … فليس شرطا ان يكون أمير المؤمنين قد كتب هذا المقطع خارج الوصية إي في ورقة أخرى … لانه خارج من الوصية … ؟؟!! وإن كان ليس شرطا فلا يكون ثابتا … فيثبت الأشكال .… بأن الوصية غير معروفة ولا يعتبر هذا المقطع منها .نكمل المقطع … ( فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا )نحن نعلم بإن كل إمام هو مهدي … وهذا لا يخفى على اللبيب الفطن …… كما جاءعن رسول الله ( منه وآله النور )حينما قال: وإن تُومّروا عليّاً عليكم ـ ولا أراكم فاعلين ـ تجدوه هادياً مهدياً يأخذ بكم إلى الصراط المستقيم .وعن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سمعته يقول: «منّا اثنا عشر مهدياً، مضى ستّة وبقي ستّة، ويصنع الله في السادس ما أحبّ» ولا ينطبق ذلك على ما جاء خارج الوصية … ( يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ) … لأن هذا المقطع ( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين ) … يتعارض مع ما جاء في قول الصادق في الرواية المتقدمة …… وسآتي إلى بيان ذلكوسُئل الإمام الصادق (منه النور ) … أنت المهدي من آل البيت؟قال : كلُّنا مهديّون نَهدي إلى الحقّ وإلى الصراط المستقيم.هنالك العشرات من الروايات تثبت هذا الأمر … ولكنني جئت بها ها هنا لعلة إلزام الحجة التي سأذكرها لاحقا …فيثبت الخلل في المقطع الثالث__________________________الخلل في المقطع الرابع( فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديقالاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك )الجزء الأول لا غبار عليه وهو ( فأنت يا علي أول الأثني عشر إماما )أما الجزء الثاني ( سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديقالاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك )وهنا يكون الخلل … إن كان الله سمى عليا بهذه الأسماء ومنها ( المأمون ) و ( المهدي ) … ولا تصح هذه الأسماء إلا لعلي ( منه النور ) فكيف هنالك اسم لخليفة عباسي لقبه ( المأمون ) ؟!بل الأدهى إن أسم ( المهدي ) خاص بأمير المؤمنين وفي المقطع الثالث يقول ( ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ) ؟!ولفظ رسول الله ( فلا تصح لاحد غيرك ) قد اسقط المقطع الثالث نفسه !!!!!لان المقطع الثالث ذكر هذا ( ومن بعدهم إثنا عشر مهديا )فهل وقع رسول الله في إلتباس واشتبه !!؟؟ حاشا لله وآل اللهثم إن هنالك جزء اخر وهو في نهاية ما تسمى بالوصية وهذا هو الجزء !!!وهذا هو ( فليسلمها إلى ابنه أول المقربين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : (((المهدي ))) ، هو أول المؤمنين))فكيف يكون اسم اول المقربين ( المهدي ) وهو خاص بأمير المؤمنين !!؟؟فيثبت الخلل الرابع …____________________________الخلل في المقطع الخامس( يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي )ما هذه الإنتقالة من رسول الله وهو في ليلة وفاته ( إستشهاده ) منه وآله النوربعد أن ثبت أسس ومرتكزات في المقاطع السابقة ينتقل إلى ذكر نساءه وطلاقهن ومن ثم يرجع مرة أخرى إلى الأئمة والمهديين ويفصل الانتقال وتسليم الوصية !!!!لا باس بالتماشي مع هذه الإنتقالة … ولكنإلتفتوا إلى الخلل الذي فيها ……لماذا لم يطلق الرسول نساءه وأوكل الطلاق إلى أمير المؤمنين ؟؟!!هل يستحي رسول الله من الحق إن خرجت إحداهن عن الصواب ؟!أو يخشى أن يقال عنه طلق فلانه وابقى فلانه !!!ثم لماذا أوكل الطلاق لأمير المؤمنين وهو نفسه !!أنفسنا وأنفسكمفإن قيل لم يطلق إحداهن لانها لم تخرج في حياته بل بعد مماته ؟!فأقول له ( إن كان ميتا رسول الله ) فلم الطلاق أصلاً … !!!!فالطلاق يحدث في الحياة وليس في الممات !!فالتي يموت زوجها تعتبر أرملة وليست مطلقة ……وإن قلتم إن الطلاق ابغض الحلال … فلم أوكل الطلاق لعلي وصيه …… إيريد بذلك أن يجعل علي يعمل ما يبغضه الله !!!!!!فيثبت الخلل في المقطع الخامس______________________________الخلل في المقطع السادس( فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمدالباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ،فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين )في هذا المقطع نجد بإن رسول الله ( منه وآله النور ) قد انتقل من نساءهِ إلى مسالة التسليم وذكر الأئمة واحداً بعد الآخر … كل هذا لا بأس به … ولكن هل إلتفتم جيدا … ؟؟!!فإذا حظرتك الوفاة (( فسلمها )) …… !!يسلم ماذا يا رسول الله ؟؟!!هل يسلم الخلافة أم الوصية ؟؟!!من خلال السياق فإن لفظ ( فسلمها ) تعود للخلافة وليست للوصية !! هذا إن كانت هذه هي الوصية والتي أثبتنا بأنها ليست هي في الفقرات السابقة … وهذه كلها خارج الوصية …بدليل نهاية الفقرة الخامسة ( وأنت خليفتي على أمتي من بعدي ، فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ………… إلى آخره )هذا الجزء الأول …أما الجزء الثاني من هذا المقطع وهو ( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المقربين )فهنا طامة كبرى … في الانتقالة …( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا )اي من بعد ان يتوفى الإمام الثاني عشر وهو ( المهدي ) والمستحفظ من آل محمد يسلم الخلافة إلى أبنه وليست الوصية كما بينا …ليست هذه الطامة … بل الطامة إنه يذكر ( أول المقربين ) ولم يذكره بانه أول المهديين بحسب السياق … أثنا عشر إماما و من بعدهم إثنا عشر مهدياولكان الكلام يستقيم إن قال ( ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين ) … وليس أول المقربين … لانه يتحدث عن إمام ومهدي ولا يتحدث عن إمام ومقرب … لكي تقول أول المقربين !!!!فيثبت الخلل في المقطع السادس________________________الخلل في المقطع السابع( له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )وهنا الخلل واضح جداً … لمن تدبررسول الله ( منه وآله النور ) يقول عن ( أول المقربين ) !!بأن له ثلاثة أسامي أو أسماء …فإن قسمناها هكذا١- أسم كأسمى٢- واسم ابي٣- واسم المهديلكي تكون ثلاثة اسماء … لذا يكون /١- ( أحمد )٢- ( عبد الله )٣-( المهدي )فإن أسم ( عبد الله ) هو أسم اب رسول الله — وبحسب سياق الفقرة … يصح أن يكون اسمه ( عبد الله ) وليس احمد …أو قسمنا هكذا تقسيم … ( اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )فإنه لم يقل / أسم كأسمي واسم كأسم ابيفيكون أسمين فقط١- احمد أو عبد الله٢- المهديفأين الأسم الثالث بحسب السياق ؟!أو يكون التقسيم ( اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )١- محمد … لان الرسول اسمه محمد٢- عبد الله … اسم اب رسول الله٣- احمد … اسم اخر لاب رسول الله بحسب السياق٤- المهديفتكون هنالك أربعة اسماء وليست ثلاثة ؟؟!!فيكون اسمه ( محمد عبد الله ) أو ( احمد عبد الله ) وليس احمد إسماعيلفهل رسول الله لا يعرف الحساب وحاشا لله وآل الله !!!أو من خلال السياق ( اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ،والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )أسم كأسمي وهو ( احمد ) أو ( محمد )واسم ابي وهو ( عبد الله ) و ( احمد ) لانه قال ( وأسم ابي وهو عبد الله واحمد ) اي ان اسم اب رسول الله ( عبد الله واحمد )فيكون اسمه ( محمد بن احمد )والاسم الثالث ( المهدي )فيكون هنالك تكرر باسم ( احمد ) …( عبد الله محمد ) أو ( عبد الله احمد )فلو كان سياق قول رسول الله هكذا ( اسم كاسمي واسم أبي وهو احمد عبد الله ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين )فيكون اسمين فقط ( احمد عبد الله ) و ( المهدي ) على الرغم من إن ( المهدي ) لقب … وليس اسمه المسمى به …فتكون الفقرة السابعة كلها خلل من بدايتها إلى نهايتها …والذي يزيد الطين بلة { اسمه الثالث ( المهدي ) }وهو خاص بأمير المؤمنين علي ( منه النور ) كما ورد أعلاه من ان اسم من الاسماء التي سماه بها الله هو ( المهدي ) … ولا يصح ان تسمى بها احد غيره …وهنا رسول الله يخالف نفسه حاشاه بانه قال والاسم الثالث لهذا ( اول المقربين ) هو ( المهدي ) ؟؟!!إلا أن يكون هو بنفسه ( أمير المؤمنين علي )فتثبت الرجعة وهنا لا يثبت إنهم غير الأئمة ( منهم النور ) واعني الاثني عشر مهديا …واضيف طامة أخرى لهذا كلهفي النهاية يقول رسول الله ( هو أول المؤمنين )!!!!يا رسول الله ( منك النور )هل هو أول ( المهديين ) أم اول ( المقربين ) أم اول ( المؤمنين ) ؟وأنتم تعلمون بإن كل لفظ لرسول الله هو وحي يوحا … ولكل لفظ معنىوقصد …فثبت الخلل في المقطع السابع كله———————والنتيجة /هذه التي يسمونها بالوصية ( ركيكة المتن ) ضعيفة الدلالة …لا تصلح أن تكون قولا لي … فكيف تصلح أن تكون قولا لمعصوم …وأقول لاحمد إسماعيل كاطع … لا ترسل أنصارك بل اجب أنت هنا لكي ارد عليك بأكثر من هذا بكثير رداً لا تتخيله … وابطل حججك الواهية بنور الله وآل الله .خادم آل الله( سر الأسرار الإلهية ) -
AuthorReplies
Viewing 8 replies - 1 through 8 (of 8 total)
- The forum ‘بحوث سر الأسرار الإلهية’ is closed to new topics and replies.