Tagged: وما منا إلا له مقام معلوم
- This topic has 5 replies, 1 voice, and was last updated 5 months, 1 week ago by Tasneem.
-
CreatorTopic
-
13/07/2024 at 2:05 م #790بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليما..منشور / من هؤلاء …؟بسم الله الرحمن الرحيم ..ومَا مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ..وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ .. وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ..وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ..لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنْ الأَوَّلِينَ..لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ..فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ..وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ..إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ..وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ..سورة الصافات .من هم هؤلاء الذين لكل منهم مقام معلوم ؟والذين هم صافون ومسبحون ؟…………والى قولهم ( وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ ) !!!!اي انهم من يرسل الرسل ؟من هؤلاء ؟* إن قلتم بإن المتكلم الله .. فالله ليس مركب ولأجزاءه مقامات مختلفة ؟* وان قلتم أهل البيت .. فآهل البيت كلهم واحد ومقامهم واحد ..لقولهم كلنا محمد فلا تفرقوا فينا فتهلكوا ؟* وان قلتم الملائكة فالملائكة لا ترسل الرسل بل هم الرسل ؟وان قلتم ليس الله ولا أهل البيت ولا هم الملائكة … فمن هؤلاء ؟والحمد لله رب العالمينوصلى الله على سيدنا محمد نبيه و آله وسلم تسليما .
-
CreatorTopic
Viewing 5 replies - 1 through 5 (of 5 total)
-
AuthorReplies
-
13/07/2024 at 2:06 م #791السلام عليكم ورحمة الله وانواره اخوتي واخواتي الطيبين والمتنورين .. جزيتم الف خير لما ابداه وعيكم واستدلالكم .. نعم .. لقد اختصرت لكم هذا المطلب عبر ثلاث نقاط للتبسيط وهذا بطلب منكم ان أبسط لكم كلما نشرت لكم منشورا .. ولكن هذا الأمر يتطلب وعي وادراك اخر مختلف تماما عما كنتم تدركوه ..أيضا وبشكل مبسط وعلى هيئة سؤال وجواب .. س١ / هل هم الله إذ أن المتكلم بالقرآن هو الله كما هو المعلوم لدينا .. فأي لفظ يأتي بصيغة الجمع هو تعظيم لله .. فيكون وفق هذا المعنى بإن هؤلاء هم الله ؟ ج/ كما تعلم بأن الله واحد أحد فرد صمد ليس بمركب ولا بمجسم ولا يحتاج إلى مقامات والا لكان مفتقر إلى مقام اعلى من المقام الموجود فيه والله هو الغني .. والأمر الآخر أن كان بحاجة إلى مقام فمن وضع له تلك المقامات .. إذ لا بد من وجود إله اوجد له تلك المقامات وحاشا لله فيكون مفتقر لغيره وهو الغني .. الأمر الآخر لا بد من أن هذه المقامات مقامات تقرب من شيء ما .. فإلى اي شيء يريد الله ان يقترب وحاشا لله فيكون مفتقرا لذلك القرب فلا يكون غنيا عنه والله هو الغني .. وأكتفي بهذا للتبسيط فقط .. لذا فمن المحال أن تكون تلك المقامات خاصة بالله .. س٢ / إنت تقول بأن تلك المقامات ليست خاصة بالله فما هو تفسيرك لهذا المقطع من الزيارة الرجبية .. ( … أسألك بما نطق فيهم من مشيّتك فجعلتهم معادن لكلماتك وأركاناً لتوحيدك وآياتك ومقاماتك التي لا تعطيل لها في كلّ مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك وبينها إلاّانّهم عبادك وخلقك ) .. إذ أنه ينسب تلك المقامات لله ؟ ج/ ليس الامر كما فهمت من كون تلك المقامات لله .. بل إن هذا المقطع يثبت بأن تلك المقامات ليست له جل وعلا .. فلفظ ( فجعلتهم ) .. تشير إلى خلقه ( آياتك ومقاماتك ) اي جعلتهم آيات ومقامات انت اوجدتها فالجعل يسبقه الايجاد … وكذلك لفظ ( يعرفك بها من عرفك ) اي من خلال تلك الآيات والمقامات تُعرف .. والذي يؤكد بأن هذه المقامات لخلقه اليك ما ورد ( لا فرق بينك وبينها ) … اي لا فرق بينك وبين تلك الآيات والمقامات سوى أنهم عبادك خلقك .. اي ان تلك المقامات مخلوقة وهي صفة لهؤلاء العباد المخلوقين . … يتبع13/07/2024 at 2:06 م #792س٣/ لو سلمنا بأن تلك المقامات ليست لله فكيف تثبت بإن لفظ الجمع ( انا ونحن ونا الجمع ) ليست التعظيم كما ذكرت ؟ ج/ ساثبت لك من حيثيتين .. الأولى : اثبات عقلي .. وهو أن الذي يريد أن يعظم نفسه لا يذكر صيغة جمع ليوهم المقابل بأن له شركاء معه .. فلو كنت انت قد صنعت شيئا ما وحدك ولم يدخل معك في صنعه أحد ولم تدخل انت ف صنعه أحد هل إذا سألك أحدهم من صنع هذا الشي ستخبره بلفظ جمع ( نحن صنعناه ) أو ( إنا صنعناه ) ام تخبره بانك وحدك من صنعه ( انا صنعته ) أو ( إني صنعته ) فيعلم السائل بانك وحدك من قام بصناعة هذا الشيء .. والله واحد فإن أراد أن يعظم نفسه وهو غني عن هذا التعظيم لانفرد بقوله ( إني ) أو ( انا ) . الثانية : النقلي.. وأكتفي لك بهذه الرواية عن المفضل بن عمرو … قال المفضل للصادق (منه السلام)….. يا سيدي إني أسألك أن تسأل الله أن يثبتني وسائر شيعتكم المخلصين لكم على ما فضّلكم الله به ولا يجعلنا به شاكين ولا مرتابين . قال الصادق (عليه السلام)……. (يا مفضل قد فعلت ولولا دعائنا ما ثبتم). قال المفضل: يا مولاي إني أحب أن تفيدني شاهداً من كتاب الله عز وجل على ما فرضه الله لكم من سلطانه وقدرته..فقال الصادق (عليه السلام)…….(يا مفضل القرآن وسائر الكتب تنطق به لو كنتم تعلمون فإني أبين لكم ماهو في حقنا في كتابه وقوله: (قال فما خطبكم أيها المرسلون، قالوا إنا أرسلنا إلى قو مجرمين، لنرسل عليهم حجارة من طين، مسوّمة عند ربك للمسرفين، فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين، فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين، وتركنا فيها آية للذين يخافون العذاب الأليم، وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطان مبين، فتولى بركنه وقال ساحر أو مجنون، فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم وهو مليم، وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم، ما تذر من شيء أتت عليه إلا جعلته كالرميم، وفي ثمود إذ قيل لهم تمتعوا حتى حين، فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون، فما استطاعوا من قيام وما كانوا منتصرين، وقوم نوح من قبل إنهم كانوا قوماً فاسقين، والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون، والأرض فرشناها فنعم الماهدون، ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون، ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين، ولا تجعلوا مع الله إلهاً آخر إني لكم منه نذير مبين..وإنما هذا قول الرسول المفوض إليه وهو المفوض إلينا ذلك العلم لقول الله تبارك وتعالى نحن نفعل منه بما يأمرنا بفعله وهذا القول إشارة منّا إليه وسنراه بينه وبين عباده ولا ملائكة بأكرم عنده منا ولا أوثق)……قال المفضل: يا سيدي مثل هذا في القرآن كثير؟ قال: (نعم يا مفضل ما كان في القرآن (وأنزلنا) و (إنا جعلنا) و (إنا أرسلنا) و (إنا أوحينا) فهو قول الأنبياء والرسل المخوّلين في بسائط ملكوت السماء وتخوم الأرض فهم نحن ، ولا خلق الله شيء بأكرم منا عنده، وقد شرحته لك يا مفضل هذا فاشكر الله واحمده ولا تنسى فضله إن فضله كان عليك كبيرا، وما كان في كتابه العزيز (إنا) و (إياي) و (خلقت) و (رزقت) و (أمت) و (أحييت) و (أبديت) و (أنشأت) و (سويت) و (أطعمت) فهي من نطق ذاته إلينا يا مفضل ومثل هذا كثير ولقد آتيناك من لدنا ذكراً … .. يتبع .13/07/2024 at 2:06 م #793س٤/ من خلال إجابتك على كلا السؤالين اثبت بإن أصحاب المقامات هم أهل البيت منهم السلام أي محمد وآل محمد .. فهل ان الآيات في سورة الصافات لا تخصهم بعد أن اثبت العكس .. وتلك هي الآيات .. بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ ..وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ .. وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ . ج/ نعم .. اهل البيت لهم مقامات في تصورك اما في تصوري واعتقادي فمقامهم واحد وعلمهم واحد ونورهم واحد ولا تنطبق تلك الآيات عليهم .. وذلك لبرهانين .. البرهان الأول : النقلي إذ ورد عن أمير المؤمنين منه السلام قوله لسلمان : يا سلمان : أنا والهداة من أهل بيتي سر الله المكنون ، وأولياؤه المقربون، كلنا واحد، وسرنا واحد، فلا تفرقوا فينا فتهلكوا، فإنا نظهر في كل زمان بما شاء الرحمان، فالويل كل الويل لمن أنكر ما قلت، ولا ينكره إلا أهل الغباوة، ومن ختم على قلبه وسمعه وجعل على بصره غشاوة .. وكذلك ما ورد عنه منه السلام : ..الأئمة من أولادي يعلمون ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا لأنا كلنا واحد، أولنا محمد وآخرنا محمد وأوسطنا محمد وكلنا محمد فلا تفرقوا بيننا، ونحن إذا شئنا شاء الله وإذا كرهنا كره الله، الويل كل الويل لمن أنكر فضلنا وخصوصيتنا، وما أعطانا الله ربنا لان من أنكر شيئا مما أعطانا الله فقد أنكر قدرة الله عز وجل ومشيته فينا . وكذلك ما ورد عن زيد الشحام قال قلت لأبي عبد الله منه السلام: أيّما أفضل الحسن ام الحسين؟ فقال: إن فضل أوَّلنا يلحق بفضل آخرنا، وفضل آخرنا يلحق بفضل أوَّلنا، وكلُّ له فضل، قال : قلت له جعلت فداك وسِّع عليَّ فى الجواب فإنِّي والله ما سالتك إلا مرتاداً، فقال : نحن من شجرة طيبة برانا الله من طينة واحدة، فضلُنا من الله، وعلمُنا من عند الله، ونحن أمناؤه على خلقه، والدُّعاة إلى دينه، والحجاب فيما بينه وبين خلقه، أزيدك يا زيد ! قلت نعم، فقال : خلقُنا واحد، وعلمُنا واحدٌ، وفضلنا واحد، وكلُّنا واحدُ عند الله تعالى، فقال : أخبرني بعدَّتكم، فقال : نحن إثنا عشر هكذا حولَ عرش ربنا عزّ وجلّ في مبتدأ خلقنا أوَّلنا محمد، وأوسطنا محمد، وآخرنا محمد … يتبع13/07/2024 at 2:07 م #794وكل ذلك يثبت على كونهم في مقام واحد .. اما ما تتصوره انت فتلك المقامات مقامات وجودهم وتسلسلهم . البرهان الآخر.. انك قد غفلت عن قولهم ( وإن منا ) في الآيات في سورة الصافات .. وهذا اللفظ يفيد احتمالين .. الاحتمال الأول : ان يكون ( وإن منا ) اي لكل منا … فيكون المعنى ولكل منا مقام معلوم .. وهذا يتضارب مع البرهان الاول .. الاحتمال الثاني : إن يكون ( وإن منا ) اي الذي يكون منا وتابعا لنا بدليل قوله تعالى على لسان ابراهيم : رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ ۖ ( فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي) ۖ وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ . اي ان المعنى يكون كالآتي : لكل واحد ممن اتبعنا وصار منا له مقام معلوم لدينا . ويكفي برهانا قول رسول الله منه السلام .. سلمان منا أهل البيت . وفي رواية عن عيسى قال : دخلت على الصادق (عليه السلام) أنا وأبي فقال له : أمن قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) سلمان رجلٌ منا أهل البيت ؟.. فقال : نعم ، فقال : أي من ولد عبد المطلب ؟.. فقال : منا أهل البيت ، فقال له : أي من ولد أبي طالب ؟.. فقال : منا أهل البيت ، فقال له : إني لا أعرفه ، فقال : فاعرفْه يا عيسى !.. فإنه منا أهل البيت ثم أومأ بيده إلى صدره . ثم قال : ليس حيث تذهب ، إنّ الله خلق طينتنا من علّيين ، وخلق طينة شيعتنا من دون ذلك ، فهم منا ، وخلق طينة عدونا من سجّين ، وخلق طينة شيعتهم من دون ذلك ، وهم منهم ، وسلمان خير من لقمان . ….انتهى . س٥/ إلا تحتمل بأن تكون الملائكة هي من تتحدث في سورة الصافات … فهنالك أية تثبت بإن الملائكة هم من يصفون .. وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا .. سورة الفجر .. وكذلك هم المسبحون…. قال تعالى : وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَٰؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ .. قَالُوا ( سُبْحَانَكَ ) لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ .. وفي خطبة أمير المؤمنين منه السلام .. إنا آل محمّد كنا أنواراً حول العرش، فأمرنا الله تعالى بالتسبيح فسبّحنا وسبّحته الملائكة بتسبيحنا ، ثمّ أهبطنا إلى الأرض فأمرنا بالتسبيح فسبّحنا . ج / التسبيح ليس خاص بالملائكة حتى تحصر لفظ ( وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ ) بهم فقط .. فهنالك قوله تعالى : تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ۗ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا .. هذا اولا .. الأمر الآخر.. لو لاحظت في سورة الصافات الآية ١٧١ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ .. تثبت بإنهم المتحدثين ليسوا ملائكة .. لإن الملائكة لا تُعبد حتى يقولوا لعبادنا .. ولا ترسل الرسل حتى يصفوا هؤلاء العباد بالرسل ! بل إن الملائكة رسل .. قال تعالى: الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۚ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ …سورة فاطر الآية ١ … س٦/ أخبرني الان من هؤلاء ان كانوا ليسوا هم الله ولا آل البيت ولا الملائكة ؟ ج/ ساترك لكم الجواب لتبحثوا .. والله المسدد لكم جميعا .13/07/2024 at 2:07 م #795كتب مهند كاظم..……بسم الله الرحمن الرحيموالصلاة والسلام على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على اعدائهممن هولاءهم القائم (قائم ال محمد) وانصاره المقربين (وزراء القائم) من الأنبياء والاولياء (عيسى + الخضر + ادريس + اصحاب الكهف + السفراء الاربعه + شخصيات أخرى).فلكل واحد منهم له مقام معلوم لدى محمد وال محمدفمنهم الولي = القائم (ولياً)ومنهم الحافظ (حافظاً)ومنهم القائد (قائداً)ومنهم الناصر (ناصراً)ومنهم العين (عيناً)ومنهم دليلاً (دليلا)فمنهم من هو الان حي يرزق في الحياة الدنيا في الأرضومنهم من هم مرفوعين الى السماء (رفعناه مكاناً علياً)ومنهم من يتقلب بالادوار (وما بثلاثين من وحشة)ومنهم من هم احياء عند ربهم يرزقون (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)ناتي لتأويل الاياتوَمَا مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌمنا = اتباعنا (فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي)مقام معلوم = مقام اتباعنا …………..كل نفر منهم لهم مقام معلوم لدينا نحن ال البيتوَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ =عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام أنّه قال:(هيهاتَ هَيْهاتَ، لا يَكونُ فَرَجُنا حتَّى تُغَرْبَلوا ثُمَّ تُغَرْبَلوا ثُمَّ تُغَرْبَلوا، – يَقولُها ثلاثاً – حتَّى يُذْهِبَ اللهُ تعالى الكَدَرَ ويُبْقي الصَّفْوَ).ويُبْقي الصَّفْوَ ………………… التفت لطفاًويُبْقي الصَّفْوَ(الصَّافُّونَ) = هم الصَّفْوَ الواقفون صفا واحدا خلف القائم (عليه الصلاة ومنه السلام) يصلون خلفه, وهم من تم غربلتهم بالامتحانات وذهب من كان معهم من الكدر وبقوا هم (الصَّفْوَ), فهم رجال الله المؤمنين الممتحنين الصافين الذين تم تصفيتهم من بين جميع البشرية.(الْمُسَبِّحُونَ) = هم الذين لا ينفكون يسبحون لله تعالى ليل نهار فهم المنزهون (القائم وانصاره).فانصار القائم هم المنصورون وهم الجند الغالبون وهم المرسلين الى البشريه في اخر الزمان لتقام الحجه على البشروَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَفعيسى هو رسول القائم الى معتنقي الديانه المسيحيه في اخر الزمان ليلقي عليهم الحجهوادريس رسول القائم الى معتنقي ديانة نبي الله ادريس (ديانة الصابئة المندائيون) في اخر الزمان ليلقي عليهم الحجهوالخضر هو رسول القائم الى المسلمين واقوام ومذاهب وديانات متعدده اخرى في اخر الزمان ليلقي عليهم الحجهوالحمــــد لله رب العالميــــن…وصلــــى الله علــــى سيدنــــا محمــــد نبيــــه وآلــــه وسلــــم تسليـــماً .
-
AuthorReplies
Viewing 5 replies - 1 through 5 (of 5 total)
- The forum ‘بحوث سر الأسرار الإلهية’ is closed to new topics and replies.