|81| رواية عن النبي أفلاطون

تعليق مهند كاظم

نبي الله أفلاطون

نعم, هو نبي في احدى ادواره السابقه او اللاحقه, وهو بالتاكيد نازل معانا الان بكرة جديده باسم مختلف , وهو احد ال 144000 فائز.

☆ ☆لا يظهر مولانا المهدي ( منه النور ) إلا من الصورة النورانية في السماء السابعة في ليلة القدر ☆☆

لها تأويلين

التأؤيل الظاهري

اي لا يظهر الامام في عالمنا المادي الا من السماء السابعه على قبب من نور في ليلة القدر التي لا نعرفها كون التاريخ والمواقيت حرفت عن اصلها.

التأويل الباطني

هو تكامل الانسان ووصوله لمرحلة انطلاق ذرته المستديره من او عبر او خلال او عن طريق المكمن السابع حامله بداخلها النور او النفس الالهيه الكلية او المهدي (نحن اقرب اليك من حبل الوريد, ………… من عرف نفسه , عرف ربه) وبداخلها الصورة النورانية  (الزهراء) عبر ولوج الجمل في سم الخياط (قبة الراس) وخروجها عن طريق البراق الى العرش ورجعوها الى موضعها.

على فكرة, جميع من دخل في تجربة رحلة الموت بعد  تناول عشبة الايواسكا , او عقار ال DMT , او الفطر الملون, او العقارات الاخرى المحرمة دولياً

…. جميع اصناف الناس على اختلاف مذاهبهم واديانهم وثقافاتهم, شاهدوا تلك المراءة اثناء الرحلة , والتي هي بالحقيقة رحلة في داخل العقل او الدماغ, مما يؤكد بوجودها علمياً داخل دماغنا, فهم حقا اقرب لنا من حبل الوريد.

س 1 :

أعتقد إن أفلاطون نبي الفلاسفة المتآلهين كان يمهد للإمام العالمي المهدي المنتظر عجل آلله فرجه الشريف من خلال نظرية أو أطروحة الجمهورية الفاضلة أما ظهور المهدي ( منه النور ) من الصورة النورانية في السماء السابعة في ليلة القدر فهو لربما إشارة إلى نزوله في القباب النورانية السبعة كنزول القرآن الكريم على الرسول العظيم في ليلة القدر آلتي هي خير من ألف شهر وآلله العالم.

……………………..

جواب سر الأسرار

نعم أخاه الحبيب  .. كان يمهد للإمام المهدي ( منه النور ) ..

إذ إن كل نبي ووصي يمهد له .. اي يستخرج ثلة لنصرته تكر وتكر إلى أن تصفوا ..عبر الآدوار والأكوار  ..

إلى أن تجتمع ثلة من الأولين وقليل من الآخرين .