– الإستعمال هو استخدام اللفظ بقصد اخطار معناه في ذهن السامع.
– الاستعمال يحتاج لتصور اللفظ وتصور المعنى، حتى يستعمل هذا اللفظ في هذا المعنى.
* الحقيقة والمجاز:
– الاستعمال الحقيقي:
هو استعمال اللفظ فيما وضع له من معنى.
– الاستعمال المجازي:
هو استعمال اللفظ في معنى آخر لم يوضع له.
ولكن بشرط وجود شبه بين المعنى الحقيقي والمجازي.
……………….
– في الاستعمال الحقيقي ينتقل الذهن لتصور المعنى بدون أي شرط أو قيد أو قرينة.
– في الاستعمال المجازي لا بد من قرينة تدل على أن المعنى المستعمل فيه اللفظ هو معنى مجازي.
– كثرة استعمال اللفظ في المعنى المجازي تؤدي إلى أن ينقلب ذلك المعنى المجازي إلى معنى حقيقي بدون الاحتياج إلى قرينة أو شرط.
مثل: لفظة الصلاة موضوعة للدعاء، ولكن كثرة استعمال لفظة الصلاة في الأفعال الخاصة جعلته استعمالا حقيقيا.