العلاج بالاسماء الحسنى وتحسين مسارات الطاقة لجسم الانسان .
………………………………………………………………
الدراسة مستوحاة من الاية الكريمة ” (ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها ) وللاعلاج من الامراض اجريت الابحاث بواسطة تطبيق القياس الدقيق في قياس الطاقة لجسم الانسان واكتشف ان لكل اسم من الاسماء الحسنى في جهاز المناعة للعمل بكفاءة عالية في عضو معين بمجرد تكرار الاسم يؤدي الى تحسين مسارات الطاقة وهذا النوع من يعتمد على الصوت والذبذبات والترددات والتلبيثات والرنين وقد عرف ذلك واستعمله البابليين والفراعنة القدماء في ترددات الطاقة لمحركات الطاقة للشاكرات السبعة ومن ترددات الفرعونية تستخدم طاقة النفث الثوثية ” ثووووووث ” في تفعيل شاكرة الحكمة والمعرفة وقد اكتشف اطباء المسلمين بواسطة
علم البايوجـيومترى أن أسمـاء الله الحسنى لها طـاقة شفائية لـعدد ضخـم من الأمراض وبواسـطة اساليب القياس الدقيـقة المخـتلفة في قـياس الطـاقة داخل جـسم الانسان ، اكتشف أن لـكل أسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المـناعة للـعمل بكفاءة مـثلى في عضـو معين يجسم الإنسان ، بواسـطة تطبـيق قانون الرنـين أن يكتشـف أن مجرد ذكر ا أسم من أسماء الله الحسـنى يؤدى إلى تحـسين في مسارات الطاقـة الحـيوية داخل جسـم الإنسان ،
من خلال ضبط تردد الاسم ونوع المرض او العضو المصاب من الالتهابات بنطق التسبيح بأسم النور والوهاب والخبير وخلال عشر دقائق تم الشفاء وزال احمرار العين . ويلاحظ أن نفس أسماء الجلالة تستخدم للوقاية أيضاً . وقد اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هي : ( ويشـف صـدور قـوم مـؤمنين ) .. ( وشـفاء لمـا فـي الصـدور ) .. ( فيـه شـفاء للـناس ) .. ( وننزل من القـرآن مـا هو شـفاء ورحمـة ) .. ( وإذا مرضـت فهو يشـفين ) .. (قـل هو للـذين آمـنوا هـدى وشـفاء ) .لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.
…….. قدمه …. الصدوق الخاقاني …… نسالكم الدعاء واللطافة الطاقية اامين .